spot_img

ذات صلة

جمع

“عرض القيمة للعملاء”: كيفية تقديم قيمة مضافة تجعل عملائك يختارونك دائمًا؟

اكتشف كيف يمكنك تقديم عرض القيمة للعملاء بشكل فعال. تعرف على استراتيجيات جذب العملاء وتحقيق ميزة تنافسية من خلال تقديم قيمة مضافة فريدة لهم.

“استراتيجيات النمو”: كيف تحقق نمواً مستداماً لمؤسستك؟

اكتشف أهم استراتيجيات النمو لتحقيق نجاح مستدام لمؤسستك. نصائح عملية وأفكار مبتكرة لتطوير أعمالك وزيادة الأرباح في السوق التنافسية.

ما الفرق بين استخدام المنهج الوصفي، المسحي، والتحليلي؟ يرجى ذكر مثال لكل منهما.

تعرف على الفروق بين المناهج الوصفية والمسحية والتحليلية في البحث العلمي، مع أمثلة توضيحية لكل منهج. اكتشف كيفية اختيار المنهج الأنسب لدراستك.

خليك فى الأناناس.. 6 فوائد مدهشة منها تقليل التهاب المفاصل

اكتشف فوائد الأناناس الصحية المذهلة، من تقوية جهاز المناعة إلى تقليل التهاب المفاصل. تعرف على كيفية الاستفادة من هذه الفاكهة اللذيذة لتحسين صحتك

“سلوك القيادة”: كيف تؤثر تصرفات القادة على أداء الفريق؟

اكتشف تأثير سلوك القيادة على أداء الفريق وكيفية تطوير مهارات القيادة الفعالة لتحفيز الموظفين وتحقيق النجاح المؤسسي

متغيرات البحث العلمي: المفهوم والخصائص والأنواع وفقاً لتصنيفات مختلفة

()

متغيرات البحث العلمي: المفهوم والخصائص والأنواع وفقاً لتصنيفات مختلفة

 

لمحة سريعة

يُعتبر البحث العلمي عمليةً مهمةً في توسيع المعرفة وفهم العالم من حولنا. ومن أجل تحقيق هذا الهدف، يعتمد الباحثون على مجموعة من المتغيرات التي تساهم في تحقيق الأهداف المنشودة. إن فهم هذه المتغيرات وأهميتها يلعب دوراً حاسماً في نجاح البحث العلمي وصلاحيته للنشر والاستفادة العلمية. (متغيرات البحث العلمي)

تعرف المتغيرات في البحث العلمي على أنها العوامل أو العناصر التي يتم قياسها أو التلاعب بها في سياق الدراسة. تنقسم هذه المتغيرات إلى نوعين رئيسيين: المتغيرات المستقلة والمتغيرات المعتمدة. المتغير المستقل هو الذي يتم التحكم فيه أو تلاعبه من قبل الباحث، في حين يعتمد المتغير المعتمد على المتغير المستقل ويتم قياسه لتقييم تأثيره.

وتختلف المتغيرات من دراسةٍ لأخرى وفقًا لمجال البحث والمسألة المطروحة. فمثلاً، في البحوث الطبية قد تتضمن المتغيرات العمر، والجنس، والتشخيص السريري، بينما في العلوم الاجتماعية قد تشمل المتغيرات التعليم، والدخل، والثقافة.

إلى جانب ذلك، يجب أن يتم تحديد واختيار المتغيرات بعناية لضمان جودة البحث العلمي. يتطلب ذلك التحكم في المتغيرات الأخرى غير المرغوب فيها والتأكد من وجود صلة سببية بين المتغيرات المستقلة والمعتمدة.

في هذا المقال، سنتعرف على أهمية المتغيرات في البحث العلمي ودورها في تحقيق الأهداف البحثية. سنتناول أيضًا بعض الاعتبارات الأساسية.

 

مفهوم المتغيرات في البحث العلمي 

في البحث العلمي، تُعرف المتغيرات على أنها العوامل التي يتم دراستها أو قياسها أو التلاعب بها في سياق الدراسة أو التجربة. تُستخدم المتغيرات في البحث العلمي لفهم العلاقات والتأثيرات بين مختلف العوامل وللتوصل إلى النتائج والاستنتاجات. (متغيرات البحث العلمي)

 

انظر: المتغيرات في الإحصاء: تعريفها وأنواعها

 

خصائص المتغيرات في البحث العلمي

المتغيرات في البحث العلمي كما ذكرنا سابقًا هي مجموعة من الأشياء أو القيم التي يتم قياسها ومعالجتها ومن خلال المتغيرات يتم تحليل جميع الدراسات ويمكن للمتغيرات أن تساعد في وصف شخص أو مكانويمكنها وصف كائن أو فكرة. 

ترتبط خصائص المتغيرات ارتباطًا وثيقًا بنوع المتغيرات وبالتالي من الضروري التعرف على جميع الأنواع ومعرفة خصائص كل منها وهذا ما سنتعرف عليه من خلال الفقرة التالية.

 

أنواع المتغيرات في البحث العلمي 

يمكن تصنيف المتغيرات في البحث العلمي إلى تسعة أنواع رئيسية وهي:

  1. المتغير المستقل (Independent variable): هو المتغير الذي يتم التحكم فيه وتغيير قيمته من قبل الباحث، ويؤثر على المتغير الناتج أو المتغير التابع.
  2. المتغير التابع (Dependent variable): هو المتغير الذي يتم قياس قيمته بعد تغيير المتغير المستقل، ويتأثر بتغير المتغير المستقل.
  3. المتغير المراقب (Controlled variable): هو المتغير الذي يتم التحكم في قيمته لضمان أن أي تغيير في المتغير المستقل يؤثر فقط على المتغير التابع.
  4. المتغيرات النوعية (Categorical variables): هي المتغيرات التي تتبع تصنيفات معينة، مثل الجنس أو العرق أو الديانة، ولا يمكن قياسها بالأرقام.
  5. المتغيرات الكمية (Quantitative variables): هي المتغيرات التي يمكن قياسها بالأرقام، مثل الوزن أو الطول أو العمر. (متغيرات البحث العلمي)
  6. المتغيرات المستمرة (Continuous variables): هي المتغيرات التي يمكن أن تأخذ قيمة أي عدد في نطاق معين، مثل الوزن أو الطول.
  7. المتغيرات الاعتيادية (Discrete variables): هي المتغيرات التي يمكن أن تأخذ قيم محددة، مثل عدد الأشخاص في غرفة.
  8. المتغيرات الذاتية (Mediating variables): هي المتغيرات التي تتأثر بالمتغير المستقل وتؤثر في المتغير التابع.
  9. المتغيرات التفسيرية (Moderating variables): هي المتغيرات التي تؤثر في العلاقة بين المتغير المستقل والمتغير التابع، وتحدد قوة هذه العلاقة.

 

تصنيفات المتغيرات حسب طبيعة القياس

1-متغيرات القياس الاسمي.

2-متغيرات القياس الرتبي.

3-متغيرات قياس الفئة أو الرتبة.

4-متغيرات القياس النسبي.

 

متغيرات القياس الاسمي

 هي نوع من المتغيرات التي تستخدم لتصنيف البيانات وتحديد الفئات المختلفة بدون ترتيب أو ترتيب محدد. وهنا بعض الأمثلة التي توضح متغيرات القياس الاسمي: (متغيرات البحث العلمي)

  1. الجنس: يمكن تصنيف الأفراد إلى ذكور وإناث، ولا يوجد ترتيب محدد للجنس.
  2. اللون: يمكن تصنيف الألوان إلى مختلف الألوان مثل الأحمر والأزرق والأصفر والأخضر، ولكنها لا تتبع ترتيب معين.
  3. الحالة الاجتماعية: يمكن تصنيف الأفراد إلى عازبين، متزوجين، مطلقين، أو أرامل، ولا يوجد ترتيب محدد لهذه الفئات.
  4. الجنسية: يمكن تصنيف الأشخاص إلى مختلف الجنسيات مثل الأمريكية والبريطانية والفرنسية والصينية، ولكنها لا تتبع ترتيب معين.
  5. الديانة: يمكن تصنيف الأفراد إلى مختلف الديانات مثل الإسلام والمسيحية واليهودية والهندوسية والبوذية، ولا يوجد ترتيب محدد للديانات.

في جميع هذه الأمثلة، يمكن تصنيف البيانات في فئات مختلفة ولكن لا يوجد ترتيب محدد لهذه الفئات، ولا يمكن قياس الفروق الكمية بينها.

 

متغيرات القياس الرتبي – ordinal

في القياس الرتبي (Ordinal Measurement)، تُستخدم المتغيرات التي تقيس الترتيب أو التسلسل بين القيم دون تحديد فروقات معينة بينها. يتم استخدام هذا النوع من المتغيرات في العديد من المجالات، مثل تقييم مستوى الرضا أو التوافق الشخصي، وتصنيف البيانات، وتقييم المهارات العملية. (متغيرات البحث العلمي)

وإليك بعض الأمثلة على المتغيرات الرتبية:

  1. التقييم الشخصي: يمكن استخدام مقياس رتبي لتقييم رضا العملاء عن منتجاتك أو خدماتك. يمكن للعملاء تصنيف تجربتهم بأرقام رتبية مثل “ممتاز”، “جيد جدًا”، “جيد”، “مقبول”، “سيء”، وما إلى ذلك.
  2. تصنيف الأفضلية: يمكن استخدام المتغيرات الرتبية لتصنيف الأشياء حسب الأفضلية. على سبيل المثال، يمكن للأشخاص تصنيف خياراتهم المفضلة من 1 إلى 5، حيث يعبر الرقم الأعلى عن الأفضلية الأكبر.
  3. التصنيف الأكاديمي: يمكن استخدام المتغيرات الرتبية في تصنيف الطلاب حسب أدائهم الأكاديمي. يمكن تصنيفهم بوضعهم في فئات مثل “ممتاز”، “جيد جدًا”، “جيد”، “مقبول”، “ضعيف” وما إلى ذلك.
  4. المستوى الاجتماعي: يمكن استخدام المتغيرات الرتبية لتقييم المستوى الاجتماعي للأفراد. يمكن تصنيفهم بمستويات مثل “رفيع”، “متوسط”، “متدني”، وما إلى ذلك.

في المتغيرات الرتبية، يتم تحديد ترتيب القيم من خلال التفرقة بينها، ولكن لا يمكن قياس فروقات معينة بين ه

 

تصنيف المتغيرات حسب كونها مجردة أو ملحوظة

يمكن تصنيف المتغيرات حسب كونها مجردة أو ملحوظة على النحو التالي:

  1. المتغيرات المجردة (Abstract Variables):

   – المتغيرات المجردة هي تلك التي لا يمكن قياسها مباشرة وتكون أكثر تجريديًا في الطبيعة.

   – مثال: الثقة، الرضا، الحب، الإبداع.

  1. المتغيرات الملحوظة (Observable Variables):

   – المتغيرات الملحوظة هي تلك التي يمكن قياسها أو رصدها مباشرة بواسطة الحواس أو أدوات القياس.

   – مثال: الوزن، الطول، السرعة، درجة الحرارة.

قد يكون هناك تداخل بين المتغيرات المجردة والمتغيرات الملحوظة في بعض الحالات، حيث يمكن أن يكون هناك عوامل ملحوظة تؤثر في المتغيرات المجردة أو تساهم في قياسها بطرق غير مباشرة.

 

مقاييس التشتت (متغيرات البحث العلمي)

 

تصنيف المتغيرات حسب كونها كمية أو نوعية

المتغيرات يمكن تصنيفها إلى نوعين رئيسيين: المتغيرات الكمية والمتغيرات النوعية.

  1. المتغيرات الكمية (Quantitative Variables):

   – المتغيرات الكمية تتعلق بالكميات المعدية أو القياسية، وتعبر عن الأرقام والمقاييس القابلة للحساب والتحليل الكمي.

   – يمكن تقسيم المتغيرات الكمية إلى متغيرات كمية مستمرة ومتغيرات كمية متقطعة.

   – أمثلة على المتغيرات الكمية تشمل: العمر، الوزن، الطول، الإيرادات، السرعة، والتكلفة.

  1. المتغيرات النوعية (Qualitative Variables):

   – المتغيرات النوعية تصف الخصائص أو الصفات الجودية أو الشخصية، ولا يمكن تمثيلها بأرقام معينة.

   – يمكن تقسيم المتغيرات النوعية إلى متغيرات نوعية ثنائية (ثنائية القيمة) ومتغيرات نوعية متعددة.

   – أمثلة على المتغيرات النوعية تشمل: الجنس، اللون، الديانة، الحالة الاجتماعية، الوظيفة، والتصنيفات النوعية المختلفة مثل المهارات اللغوية (ممتاز، جيد، مقبول) أو مستويات التعليم (ابتدائي، إعدادي، ثانوي).

تعتبر هذه التصنيفات العامة، ومن الممكن أن يكون هناك حالات متوسطة حيث يمكن أن يحتوي المتغير على عناصر نوعية وكمية معًا. (متغيرات البحث العلمي)

تصنيف المتغيرات حسب كونها متغيرات مستقلة أو تابعة

يتم تصنيف المتغيرات إلى متغيرات مستقلة ومتغيرات تابعة وفقًا للعلاقة التي تربطها ببعضها البعض في سياق دراسة أو تحليل معين. هنا هي التصنيفات الأساسية:

  1. المتغيرات المستقلة (Independent Variables):

   – المتغيرات المستقلة هي تلك التي تعتبر الأسباب أو المدخلات المحتملة في الدراسة أو التحليل.

   – يعتبر لدينا التحكم في المتغيرات المستقلة، وتغيير قيمها أو تلاعب بها هو ما يميز البحث التجريبي.

   – عادةً ما يكون هناك متغير مستقل واحد أو أكثر في الدراسة.

  1. المتغيرات التابعة (Dependent Variables):

   – المتغيرات التابعة هي تلك التي يتم دراستها أو تحليلها لفهم كيف يتأثر سلوكها أو قيمها بتغير المتغيرات المستقلة.

   – تكون قيم المتغيرات التابعة نتيجة أو استجابة للمتغيرات المستقلة.

   – في البحث التجريبي، يتم قياس المتغيرات التابعة بعد تلاعب المتغيرات المستقلة.

من المهم أن نلاحظ أن هناك أيضًا مفهوم المتغيرات المساعدة (Control Variables) التي تستخدم للسيطرة على عوامل أخرى قد تؤثر على النتائج. تعتبر المتغيرات المستقلة الأساسية الرئيسية في الدراسة، في حين تكون المتغيرات التابعة هي تلك التي يتم قياسها أو ملاحظتها لتقييم تأثير المتغيرات المستقلة.

 

تصنيف المتغيرات حسب المتغير المعدل والمضبوط والدخيل

يمكن تصنيف المتغيرات حسب طبيعتها ودورها في الدراسة إلى ثلاثة أنواع رئيسية: المتغيرات المعدلة (Dependent Variables)، المتغيرات المستقلة (Independent Variables)، والمتغيرات الوسيطة (Mediating Variables) أو المتغيرات المعتمدة (Moderator Variables) وفقًا لسياق البحث أو الدراسة. (متغيرات البحث العلمي)

  1. المتغير المعدل (Dependent Variable):

يشير إلى المتغير الذي يتأثر أو يعتمد على المتغيرات الأخرى في الدراسة. في البحث العلمي، يعتبر المتغير المعدل هو المتغير الذي يتم قياسه أو تسجيله لتقدير تأثير المتغيرات الأخرى عليه. يتم استخدام المتغير المعدل لقياس الاستجابة أو التأثير الناتج عن التغيرات في المتغيرات المستقلة أو المتغيرات الوسيطة.

  1. المتغير المستقل (Independent Variable):

يشير إلى المتغير الذي يتم التحكم فيه أو تلاحظ قيمه بشكل مستقل عن المتغيرات الأخرى. يتم تغيير قيم المتغير المستقل في الدراسة لتقييم تأثيره على المتغير المعدل.

  1. المتغير الوسيط (Mediating Variable) أو المتغير المعتمد (Moderator Variable):

هو المتغير الذي يعتبر وسيطًا أو معتمدًا في العلاقة بين المتغير المستقل والمتغير المعدل. يعني ذلك أن المتغير الوسيط يتأثر بالمتغير المستقل وبدوره يؤثر على المتغير المعدل. يستخدم المتغير الوسيط لفهم وتوضيح آليات التأثير والعلاقات بين المتغيرات.

تحت هذا التصنيف، يمكن أن يكون لكل متغير أيضًا صفة الدخل (input) أو الخرج (output)، وهذا يشير إلى ما إذا كان يتم قياسه أو تلاحظ قيمه قبل أو بعد تطبيق المتغير المستقل.

 

الفروقات بين المتغيرات في البحث العلمي

   – في السياق العام، التغيرات هي العناصر أو الجوانب التي يتم تلاحظها أو تقاس في دراسة بحثية.

   – يُستخدم مصطلح “التغيرات” لوصف الظواهر المتغيرة أو العوامل التي يتم تحليلها ودراستها في البحث العلمي.

   – قد تشمل التغيرات متغيرات مستقلة (Independent Variables) ومتغيرات تعتمد على النتائج (Dependent Variables).

   – في السياق الإحصائي وتصميم التجارب، المتغيرات تعتبر خصائص تتنوع قيمها بين المشاركين أو المجموعات المدروسة. (متغيرات البحث العلمي)

   – يمكن تصنيف المتغيرات إلى نوعين رئيسيين: المتغيرات الكمية (Quantitative Variables) والمتغيرات النوعية (Qualitative Variables).

   – المتغيرات الكمية هي تلك التي يمكن قياسها وتحديد قيمها بشكل رقمي، مثل العمر والوزن.

   – المتغيرات النوعية هي تلك التي يتم تصنيفها إلى فئات معينة، مثل الجنس والتعليم واللون.

باختصار، يمكن اعتبار “التغيرات” مصطلح عام يُشير إلى العوامل المراد دراستها، في حين تُعتبر “المتغيرات” مصطلحاً يُستخدم بشكل أكثر تحديداً لوصف الخصائص المتنوعة التي يتم قياسها أو تحليلها في سياق البحث العلمي.

 

ختاماً 

في نهاية هذا المقال، نستنتج أن المتغيرات تلعب دورًا حاسمًا في البحث العلمي. فهي تمثل العناصر التي يتم قياسها ودراستها بغرض فهم الظواهر والعلاقات بينها. من خلال التحكم في المتغيرات واختبار تأثيرها على النتائج، يمكن للباحثين التوصل إلى استنتاجات قوية وموثوقة.

هناك نوعان رئيسيان من المتغيرات في البحث العلمي: المتغيرات المستقلة والمتغيرات التابعة. المتغير المستقل هو العامل الذي يتم تلاعبه أو تغييره من قبل الباحث، بينما المتغير التابع هو الذي يتأثر بالمتغير المستقل ويتم قياسه أو مراقبته.

علاوة على ذلك، يجب أن يتم تحديد ورصد المتغيرات الأخرى التي يمكن أن تؤثر على النتائج، والتي تعرف باسم المتغيرات التحكمية. يتم استخدام تصميمات الدراسات العلمية المختلفة، مثل التصميم العشوائي المضاعف أو الدراسات المرجعية، للسيطرة على هذه المتغيرات التحكمية وتقليل تأثيرها.

إن فهم المتغيرات في البحث العلمي يساعد الباحثين على تحقيق الأهداف المرجوة وتحديد العلاقات السببية بين الظواهر المختلفة. وعلى الرغم من أنه قد يكون تحديًا في بعض الأحيان تحديد والتحكم في جميع المتغيرات المحتملة، فإن السعي للتحقق من صحة النتائج وتعميمها يعتبر أساسيًا للتقدم العلمي والمعرفي.


المتغيرات pdf،تعريف المتغيرات pdf، أمثلة على متغيرات البحث العلمي، المتغيرات في البحث العلمي PDF، متغيرات البحث العلمي متغيرات البحث العلمي متغيرات البحث العلمي متغيرات البحث العلمي متغيرات البحث العلمي متغيرات البحث العلمي متغيرات البحث العلمي متغيرات البحث العلمي  متغيرات البحث العلمي متغيرات البحث العلمي

ما مدى فائدة هذا المنشور؟

انقر على النجمة للتقييم!

متوسط التقييم / 5. عدد مرات التصويت:

لا يوجد تصويت حتى الآن! كن أول من يقيم هذا المنشور.

محمد تيسير
كاتب شغوف بالعلم والمعرفة والبحث العلمي، أؤمن بأن العلم هو مفتاح التقدم وحل مشكلات العالم من حولنا. أسعى دائمًا لتقديم محتوى يثري العقول ويمس القلوب، وأعتقد بأن الكلمة قوة، فأستخدمها لنشر الأفكار والمفاهيم التي تلهم الآخرين وتساهم في بناء مجتمع أكثر وعيًا وتطورًا.
spot_imgspot_img