رأس غارب مدينة مصرية مميزة في محافظة البحر الأحمر. تقع على بعد 150 كيلومترًا شمال الغردقة. تعتبر وجهة استراتيجية على ساحل البحر الأحمر1.
تتميز رأس غارب بأهمية اقتصادية كبيرة. تحتوي على ثروة بترولية ضخمة تساهم بثلث إنتاج مصر من البترول2.
يقدر عدد سكانها بحوالي 100,000 نسمة. وهي ثاني أكبر مدن محافظة البحر الأحمر سكانياً2.
تتميز المدينة بموقع جغرافي فريد. يسهل الوصول إليها عبر الطريق السريع. يربطها هذا الطريق بمدن رئيسية مثل القاهرة والغردقة1.
النقاط الرئيسية
- موقع استراتيجي على ساحل البحر الأحمر
- مركز اقتصادي مهم في مجال البترول
- سهولة الوصول من خلال الطرق السريعة
- عدد سكان يتجاوز 100,000 نسمة
- أهمية سياحية واقتصادية كبيرة
هل تريد معرفة المزيد عن رأس غارب؟ اقرأ الأقسام التالية. ستجد معلومات مفيدة عن موقع رأس غارب وأهميتها.
الموقع الجغرافي والأهمية الاستراتيجية لرأس غارب
تتميز رأس غارب بموقع فريد على ساحل البحر الأحمر. هذه البلدة الساحلية تجذب السياح والمستثمرين. موقعها الاستراتيجي يجعلها وجهة مهمة في محافظة البحر الأحمر للسياحة والاستثمار.
موقعها على خريطة مصر
تقع رأس غارب شرق مصر، مطلة على البحر الأحمر بساحل خلاب. يمتد البحر الأحمر لمسافة 2,300 كيلومتر تقريبًا.
يربط هذا البحر بين المحيط الهندي والبحر الأبيض المتوسط3. تعتبر المنطقة نقطة محورية للحركة التجارية والسياحية.
المسافات والجغرافيا المحيطة
تقع رأس غارب على بعد 150 كيلومترًا شمال الغردقة. تتمتع المنطقة بتنوع طبيعي رائع.
- سواحل ممتدة على البحر الأحمر
- تضاريس جبلية متنوعة
- مناطق صحراوية خلابة
الأهمية الاستراتيجية
تعد رأس غارب موقعًا حيويًا للتنمية الاقتصادية. تساهم في دعم السياحة والصناعة والتجارة.
يتراوح عمق البحر المحيط بها بين 200 و2,200 متر. هذا يوفر فرصًا استثمارية متنوعة3.
رأس غارب: بوابة مصر الاقتصادية على البحر الأحمر
أين تقع رأس غارب وتاريخ نشأتها
رأس غارب مدينة فريدة بتاريخ عريق. تقع على الساحل الغربي للبحر الأحمر. تتميز بمعالم طبيعية وتاريخية رائعة.
أصل تسمية رأس غارب
سميت المدينة نسبة إلى جبل غارب المطل عليها. يرتفع الجبل حوالي 1750 مترًا4. يعكس الاسم علاقة المدينة بتضاريسها الجبلية.
التطور التاريخي للمدينة
بدأت رأس غارب كموقع لفنار بحري عام 18714. يبلغ ارتفاع الفنار 60 مترًا، ما يعادل 16 طابقًا.
يتميز الفنار بتقنية إضاءة فريدة. يصدر شعاعًا متقطعًا بأربع ومضات يتبعها ظلام.
- تقنية إضاءة الفنار تتضمن شعاعًا متقطعًا
- 4 ومضات من النور تعقبها 30 ثانية من الظلام
- شعاع الإضاءة يصل إلى 55 كيلومترًا4
المعالم التاريخية في رأس غارب
تزخر رأس غارب بمعالم تاريخية مهمة. أبرزها الفنار التاريخي الذي صممه المهندس الفرنسي غوستاف إيفل. يشهد هذا الفنار على تطور المنطقة عمرانيًا وتقنيًا5.
الخلاصة
رأس غارب مدينة ساحلية استراتيجية في مصر. تقع على البحر الأحمر وتتميز بموقع إداري مهم6. تساهم المدينة بشكل كبير في الاقتصاد المصري بفضل مواردها الطبيعية الضخمة.
تشهد سياحة رأس غارب نموًا ملحوظًا. يزورها حوالي 150,000 سائح سنويًا6. تصل نسبة إشغال المنشآت السياحية إلى 85% خلال الصيف6.
يمكنك معرفة المزيد عن مناطق السياحة في المنطقة.
تعد رأس غارب نموذجًا للتنمية الاقتصادية الناجحة. تنخفض نسبة البطالة فيها إلى 4% مقارنة بالمعدل العام في مصر6.
تمثل المدينة نقطة محورية في خطط التنمية المصرية. لديها إمكانات واعدة في مجالات الطاقة والسياحة والاستثمار.
FAQ
أين تقع مدينة رأس غارب بالضبط؟
ما هي أهمية الموقع الجغرافي لرأس غارب؟
ما هي المسافة بين رأس غارب والغردقة؟
كيف نشأت تسمية رأس غارب؟
ما أهم المعالم التاريخية في رأس غارب؟
ما هي الأنشطة الاقتصادية الرئيسية في رأس غارب؟
هل توجد مناطق سياحية في رأس غارب؟
روابط المصادر
- السياحة فى راس غارب – مصيف رأس غارب وجهة سياحيه ساحرة على البحر الأحمر – https://tourismdaily.news/2024/07/22/السياحة-فى-راس-غارب/
- أين تقع رأس غارب – موضوع – https://mawdoo3.com/أين_تقع_رأس_غارب
- الدور الاستراتيجي للبحر الأحمر في الربط بين قارات العالم: دراسة تاريخية وجغرافية – مجلة بريم | Perim Magazine – https://perimjournal.com/1636/
- وادى الحمامات والقلعة العثمانية “الطابية بالقصير” وجبل الدخان وفنار رأس غارب آثار لها تاريخ بالبحر الأحمر.. الأول يحوى نقوشا فرعونية ويحكى عن رحلات الفراعنة لبلاد بونت..والثانية كانت تحمى قوافل الحجاج من اللصوص – اليوم السابع – https://www.youm7.com/story/2022/7/24/وادى-الحمامات-والقلعة-العثمانية-الطابية-بالقصير-وجبل-الدخان-وفنار-رأس/5846281
- رأس غارب والقصير وسفاجا مثـلث الإهمال فى البحر الأحمر – اليوم السابع – https://www.youm7.com/story/2012/2/18/رأس-غارب-والقصير-وسفاجا-مثـلث-الإهمال-فى-البحر-الأحمر/605168
- Microsoft Word – ÇáãÚÏá ÇáÊÇÓÚ 1943.doc – https://asejaiqjsae.journals.ekb.eg/article_154012_e5061d91ce4d841f62012082267dd74a.pdf