الآيات
وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ (3)
التفسير
1 – أقسم سبحانه بوقت العصر.
2 – إن الإنسان لفي نقصان وهلاك.
3 – إلا الذين آمنوا بالله وبرسله، وعملوا الأعمال الصالحات، وأوصى بعضهم بعضًا بالحق، وبالصبر على الحق؛ فالمتصفون بهذه الصفات ناجون في حياتهم الدنيا والآخرة.
مِنْ فَوَائِدِ الآيَاتِ
• خسران من لم يتصفوا بالإيمان وعمل الصالحات، والتواصي بالحق، والتواصي بالصبر.