مراجعة الأدبيات السابقة مهمة جدًا في البحث العلمي. تساعدنا على فهم الموضوع بشكل أعمق. كما تساعدنا في تحديد الثغرات البحثية وتصميم منهجية البحث الحالي.
في هذا المقال، سنستكشف الفرق بين الدراسات السابقة والدراسات الحالية. سنرى كيف يمكننا الاستفادة من هذا الفهم لتقديم إضافة علمية قيمة.
أهم النقاط الرئيسية
- فهم الفرق بين الدراسات السابقة والدراسات الحالية لتحديد الثغرات البحثية.
- تحديد أنواع الدراسات السابقة وكيفية الاستفادة منها.
- إبراز جدة البحث الحالي وأصالته من خلال مقارنته بالأبحاث السابقة.
- التركيز على الإضافة العلمية الجديدة التي يقدمها البحث الحالي.
- توضيح أهمية البحث الحالي في سد الفجوات البحثية.
ما هي الدراسات السابقة والحالية؟
عند كتابة بحث علمي، من المهم معرفة الدراسات السابقة. هذه الدراسات تُعرف بـ”الدراسات السابقة“. وتساعد في إعداد البحث الحالي.
أنواع الدراسات السابقة
هناك نوعان رئيسيان من الدراسات السابقة:
- الدراسات السابقة الأصلية الأولية: هذه الدراسات أُجريت من قبل الباحثين الأوائل. شكلت أساسًا للبحوث اللاحقة.
- الدراسات السابقة الفرعية: هذه الدراسات بنيت على نتائج الدراسات الأصلية. أضافت إليها معلومات جديدة.
مراجعة الأدبيات وتحليل الدراسات السابقة مهمة لـ”كتابة الدراسات السابقة” بشكل جيد.
التعرف على الدراسات السابقة يساعد الباحث في تحديد الفجوات البحثية. يساعد أيضًا في تحديد الأساليب المناسبة لدراسته.
الفرق بين الدراسات السابقة والحالية
هناك فروق بين الدراسات السابقة والدراسة الحالية. هذه الفروق تظهر في عدة نقاط مهمة:
- نهج الدراسة: الدراسات السابقة تستخدم أسلوب النقل. بينما الدراسة الحالية تستخدم أسلوب النقاش.
- القاعدة المعرفية: الدراسات السابقة تستند إلى معرفة سابقة. بينما الدراسة الحالية تضيف معلومات جديدة.
- نطاق التغطية: الدراسات السابقة تركز على موضوعات محددة. بينما الدراسة الحالية تغطي الموضوع بشكل أعمق.
- التوقيت: الدراسات السابقة تعكس معرفة سابقة. بينما الدراسة الحالية تعكس الواقع الحالي.
هذه الفروق تظهر أن الدراسة الحالية تستفيد من الدراسات السابقة. لكنها تجاوزها لتقدم معرفة جديدة.
الدراسات السابقة | الدراسة الحالية |
---|---|
تتبع أسلوب النقل والاستشهاد | تتبع أسلوب النقاش والتحليل |
تستند إلى معارف وبيانات سابقة | تبني على المعارف السابقة وتضيف جديدًا |
تركز على موضوعات محددة ضمن نطاق ضيق | تتناول الموضوع بشكل أشمل وأعمق |
تعكس الحالة المعرفية في فترة زمنية سابقة | تمثل الواقع المعرفي الراهن |
من هنا، نرى أن الدراسة الحالية تضم الدراسات السابقة وتتجاوزها. هذا ينتج معرفة أكثر عمقًا.
الخلاصة
في النهاية، يظهر أن الدراسات السابقة مهمة للغاية للدراسة الحالية. تساعد في تحديد المشكلة وتوضيح الثغرات البحثية. هذا يضمن جدة البحث وأصالة الدراسة ويضيف إلى العلم.
كما تساعد مراجعة الأدبيات السابقة في اختيار المنهجية المناسبة. هذا يوجه الدراسة نحو تحقيق أهدافها.
الدراسات السابقة تلعب دورًا كبيرًا في تطوير الإضافة العلمية للدراسة الحالية. يجب على الباحث الاستفادة منها لضمان أهمية وجدته.
مراجعة الأدبيات مهمة لتوجيه الباحث نحو تحقيق أهدافه بطريقة منظمة. هذا يعزز من الإضافة العلمية للدراسة الحالية ويسد الثغرات البحثية.
FAQ
ما هي الدراسات السابقة والدراسات الحالية؟
ما هي أنواع الدراسات السابقة؟
ما هو الفرق بين الدراسات السابقة والدراسة الحالية؟
روابط المصادر
- الدراسات السابقة: عرضها وأنواعها – https://www.manaraa.com/post/5748/الدراسات-السابقة:-عرضها-وأنواعها
- الدراسات السابقة وأهميتها للدراسات الحديثة – https://www.manaraa.com/post/5626/الدراسات-السابقة-وأهميتها-للدراسات-الحديثة
- ما هو الفرق بين الإطار النظري والدراسات السابقة – https://www.bts-academy.com/blog_det.php?page=1019&title=ما _هو _الفرق _بين _الإطار _النظري _والدراسات _السابقة