الخميس, أبريل 18, 2024
spot_img
Homeاعداد المجلة العربية للعلوم ونشر الأبحاث2019مُصْطَلَحَاتُ الصَّرْفِ العَمَلِي فِي كُتُبِ الصَّرْفِ دِرَاسَةٌ فِي تَدَاخُلِ مَفَاهِيمِها، وَتَنَاوُبِ الصِّيَغِ

مُصْطَلَحَاتُ الصَّرْفِ العَمَلِي فِي كُتُبِ الصَّرْفِ دِرَاسَةٌ فِي تَدَاخُلِ مَفَاهِيمِها، وَتَنَاوُبِ الصِّيَغِ

Morphological Terms in the Textbooks of Morphology:
A study of their concepts Overlapping and Forms substitution

Abu Haneefa Omer AlShareef Ali Omer

Entesar Mahdadi Abdallah ElSiddig

Faculty of Science and Arts || Dhahran Alajnoub || King Khalid University || KSA

DOI PDF

Tab title
This study investigates practical morphology terms in the textbooks of morphology in terms of concepts overlapping and forms substitution. The main objectives are to define the terms of practical morphology as introduced by the morphologists and to investigate these terms in terms of overlapping and forms substitution showing the relationship between these terms citing from the holly Quran and the Arabic poetry. This study came up with some results most notably is that in terms of coinage and naming, practical morphology has been used by bin Malik and the basis of morphological studies is to start with its practicality before the scientific aspects and the study of morphology precedes syntax. Citing from Quran and Arabic poetry manifests a powerful relation between the adverb of place and the adverb of time from one hand, and the present participle and the gerund from the other hand. Keywords: Morphological terms – Practical Morphology – Morphological Rule – Forms Substitution. 

مُصْطَلَحَاتُ الصَّرْفِ العَمَلِي فِي كُتُبِ الصَّرْفِ
دِرَاسَةٌ فِي تَدَاخُلِ مَفَاهِيمِها، وَتَنَاوُبِ الصِّيَغِ

أبو حنيفة عمر الشريف علي عمر

انتصار مهدي عبد الله الصديق

كلية العلوم والآداب بظهران الجنوب || جامعة الملك خالد || المملكة العربية السعودية

Tab title
تنَاول هذا البحث مُصْطَلَحَاتِ الصَّرْفِ العَمَلِي فِي كُتُبِ الصَّرْفِ (دِرَاسَةٌ فِي تَدَاخُلِ مَفَاهِيمِهَا، وَتَنَاوُبِ الصِّيَغِ)، ومن أهدافه التي سعى إلى تحقيقها: الوقوف مع مصطلحات الصَّرف العَمَلي والتَّعريفِ بها كما قال بذلك الصَّرفيونَ؛ محاولًا دراسةَ هذه المصطلحات من خلال التداخل في مفاهيمها، وتناوبِ بعضها عن بعض في الصِّيغِ والمعنى، وتوضيح العلاقة بين حدِّ مصطلحات الصرف العَمَلي، وتعدد صيغها في الأبواب الصرفيَّة. مستشهدين لهذا التناوب من القرآن الكريم، والشعر العربي، وقد اتَّبَعَ الباحثان فيه المنهج الوصفي آخِذَينِ من أدواته التَّحليل. وقد خرج البحثُ بعد عرض مادته بنتائج، منها: أنَّ تسمية مصطلح الصرف العَمَلي بهذا الاسم عُرِفَتْ عند ابن مالك، وأنّ الأصلَ في دراسة الصّرف أنْ يُبْدَأَ بدراسةِ أبوابه العَمَليَّة ثُمَّ العِلميَّة، وذلك بتحويلها من بنية إلى أخرى، ومن ثَمَّ يُدرس النَّحو، وأنَّ ما اُستشهدَ به من القرآن الكريم، والشعر العربي له علاقة قويَّة بالتعريف الذي قالوا به، وأنّ هناك شبهًا كبيرًا بين اسمي الزمان المكان، والفعل المضارع، والمصدر، وشاهدُ ذلك الميم الزائدة فيهما المقابلة لحرف المضارعة، ومجيئهما على معنى المصدر. الكلمات المفتاحية: المصطلح الصرفي- الصرف العَمَلي- القاعدة الصرفية- التَّناوب.
مقالات ذات صلة
- Advertisment -

الأكثر شهرة