هدفت الدراسة الى التعرف على القضايا المتعلقة بتحديات الامن القومي والتي يجب ان تشملها مقررات الاعلام والصحافة الالكترونية ، وتحليل مقررات الاعلام والصحافة الالكترونية بقسم الاعلام التربوي في ضوء هذه التحديات ، والوقوف على ما تم معالجته من قضايا في هذه المقررات، وتم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، حيث تعتمد الدراسة على تحليل المضمون الكيفي للمفاهيم التي أجريت حول موضوع الدراسة وبيان العلاقة بين مكوناتها والآراء التي تطرح حولها والعمليات التي تتضمنها والآثار التي تحدثها ،ومن اهم النتائج التي توصلت لها الدراسة:- قلة تعرض غالبية هذه المقررات لتحديات الامن القومي بصفة عامة وتحديات الامن القومي التي تمثل موضوع الدراسة بصفة خاصة على الرغم من ان مشكلة الأمن القومي العربي تنبثق من الأخطار والتهديدات والتحديات التي تواجه الأمة العربية في جميع النواحي السياسية والاستراتيجية والثقافية والاقتصادية والدينية والتكنولوجية، ايضا ضعف تناول مقررات قسم الاعلام التربوي بكلية التربية النوعية لمحتوى الصحافة الالكترونية والتي تناولتها بنسبة ( 13,2%) فقط من مقررات العينة الدراسية على الرغم من التقدم التكنولوجي للصحافة ، ضعف تناول مقررات قسم الاعلام التربوي التي تتناول الصحافة الالكترونية لتحديات الامن القومي والتي بلغت نسبة (11,81% )فقط بالرغم من حالة عدم الاستقرار التي يعيشها الوطن العربي الان.
الكلمات المفتاحية:- مفهوم، التقويم ، الصحافة الالكترونية، الامن القومي.

يهدف البحث إلى دراسة وتحليل وعرض أهم أساليب بناء وتكوين مؤشرات البورصة، بالإضافة إلى التعرض لأهم مؤشرات البورصة فى كل من الولايات المتحدة وجمهورية مصر العربية. ولتحقيق ذلك استخدم الباحث المنهج الوصفى التحليلى المقارن. تم التوصل إلى أن هناك العديد من الطرق الحسابية التى يتم استخدامها فى تحديد قيمة لمؤشر البورصة، حيث يوجد ثلاث مداخل أساسية لحساب أى مؤشر فى أى دولة وهى على أساس القيمة، على أساس السعر، على أساس الأوزان النسبية، كما تختلف طرق حساب المؤشرات من حيث الكيفية التى تحسب على أساسها قيمة المؤشر فهناك مؤشرات تحسب على أساس الأرقام القياسية وهناك آخرى تحسب على أساس متوسط أسعار الأسهم، كما تختلف مزايا وعيوب ودرجة استجابة كل مؤشر لأى تغيرات أو تعديلات وفقا لطريقة بناءه وتصميمه.
الكلمات المفتاحية (مؤشرات، البورصة، مصر، الولايات المتحدة)

في هذا البحث سلطت الضوء على قضايا جديرة بالاهتمام , كمصطلح جديد وهو الثقافة التفسيرية , وتقوم في جوهرهاعلى المعرفة العامة بالتفسير غير القراءة المتخصصة , وتعتمد هذه المعرفة على الإلمام بمبادئ وقواعد التفسير , ويمكن قياسها من خلال تحديد أهم الملامح العامة والمتمثلة بالمعرفة :بأهم كتب التفسير, والاطلاع على ما تيسر من كتب علوم القرآن , والقدرة على الرجوع الى التفاسير المختلفة ,والاستشهاد بالنصوص القرآنية في المجالات المختلفة , وفي سبيل تحقيق هذه الثقافة لا بد من الاستشهاد بالآيات القرآنية بطريق الايحاء في المناهج التعليمية المقررة , وتوظيف الوسائل التكنولوجية المختلفة, وتوظيف ما يسمى بالتفسيرالتطبيقي من خلال النماذج المختلفة لآيات القرآن الكريم , والاستعانة بكتب التفاسير الميسرة السهلة , والبرامج المتلفزة والتي تتناول القصص القرآني , وتوظيف الشعر العربي في مطابقة تفسير ألفاظ القرآنية , وأخيرا عقد الندوات والمسابقات ذات العلاقة.
الكلمات المفتاحية : الثقافة التفسيرية، الملامح العامة، وسائل التحقق، مستجدات العصر

الهدف: يهدف هذا الدراسة إلى معرفة أثر معمل الرياضيات التقني في التدريس على طالبات الثانوية السابعة والثلاثون بجدة – السعودية. منهجية الدراسة : استخدم المنهج الوصفي التحليلي، شملت الدراسة 28 طالبة من الثانوية السابعة و الثلاثون خلال فصل دراسي كامل بعد استخدام معمل الرياضيات التقني، تم اختيار عينة الدراسة بشكل عشوائي، و تم استخدام الإستبانة كأدة لجمع البيانات، وتم ادخال البيانات و تحليها بواسطة برنامج مايكروسوفت اكسل 2016. النتائج: أظهرت النتائج أنه يتوفر في معمل الرياضيات التقني المتعة والتشويق و المشاركة التعاونية والعمل الجماعي داخل الدرس وخارجه 99%، و أن المعلمة تستخدم وسائل تعليمية حديثة ومشوقة 98% و تستخدم التقنية الحديثة في الدرس 100%، و أفاد الطلبة بأن الدراسة في المعمل التقني تجعل لنا مساحة في المشاركة أثناء الدرس 98% مما يزيد الفهم و مستوى التحصيل 96 %، و أن الطلبة زادت فرصتهم للتقويم الذاتي 97%. لوحظ وجود فروق دالة إحصائياً عند متوسطي درجات الطالبات بين الاختبارات القبلية و البعدية على مستوى التذكر و الفهم و التطبيق و التحليل. الخلاصة : استخدام معمل الرياضيات التقني زاد من التشويق و المشاركة التعاونية والعمل الجماعي و حسن من فهم الرياضيات و زاد مستوى التحصيل الدراسي لدى الطالبات.
الكلمات المفتاحية: المعامل التقنية، رياضيات، المرحلة الثانوية، التحصيل الدراسي

هدفت هذه الدراسة إلى بيان المتطلبات التربوية لتجديد الخطاب الدينى فى ضوء نتائج التحولات العالمية المعاصرة ، بتبيين مفهوم التجديد ومبرراته وضوابطه ، وأهم التحولات العالمية المعاصرة التى تؤثر فى تحديد الأهداف التربوية وقد خلصت الدراسة إلى أن أهم المتطلبات التربوية ، تنمية مهارات التفكير الإبداعى والناقد ، وتنمية مفاهيم الحوار والتعايش مع الآخر وتوظيف تكنولوجيا التعليم.
الكلمات المفتاحية : التحولات العالمية المعاصرة ، التفكير الإبداعى ،تجديد الخطاب ، الحوار، تكنولوجيا التعليم