هدفت الدراسة إلى التعرف على مدى تطبيق مدارس ادارة التربية والتعليم بمحافظة المخواة لمعايير الاعتماد المدرسي و تحديد الاحتياجات التدريبية لمدارس إدارة التربية والتعليم بمحافظة المخواة لمساندتها في تطبيق معايير الاعتماد المدرسي . مجتمع وعينة الدراسة: تكون مجتمع البحث من مديري ومديرات المرحلة المتوسطة والثانوية بمحافظة المخواة والبالغ عددهم 63 مدير ومديرة. تم استخدام الرزمة الإحصائية Statistical Package for Social Sciences- SPSS في عملية التحليل واختبار الفرضيات وخلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج كان من أهمها قبول فرضية الدراسة والتي مفادها ان المجالات التي استخدمت كمؤشرات لقياس مدى تطبيق مدارس ادارة التربية والتعليم بمحافظة المخواة لمعايير الاعتماد المدرسي بينت وجود فروق في تطبيق المعايير. و ان مجال القيادة المدرسية الفعالة من اهم المؤشرات و الذي حصل على اعلى متوسط حسابي بناء على استجابة مديري ومديرات المدارس و اثره الواضح على مدى تطبيق مدارس ادارة التربية والتعليم بمحافظة المخواة لمعايير الاعتماد المدرسي. كما توصل الباحث من خلال النتائج ايضا ان اهتمام ومتابعة أولياء الأمور والمجتمع المحلي حصل على اقل متوسط حسابي، مما يعني ان هذا المجال ذو تأثير ضعيف في مدى تطبيق مدارس ادارة التربية والتعليم بمحافظة المخواة لمعايير الاعتماد المدرسي.

الكلمات المفتاحية : معايير ، اعتماد ، المدرسي

الفكرة جاءت من تدني تحصيل الطالبات الواضح في مادة الرياضيات ، فتم تقرير عمل بحث إجرائي لمعرفة اسباب تدني التحصيل الدراسي للمستوى الثاني للطالبات في مادة الرياضات بمدرسة 37 الثانوية للبنات و وضع حلول مقترحة وإجراءات ممكن تنفيذها . حيث هدفت الدراسة في الكشف عن أثر استخدام البرامج الرياضية الحديثة على التحصيل الدراسي في مادة الرياضيات علي طالبات الفرقة الثانية بثانوية 37 للبنات. كما توصلت الدراسة الحالية إلى العديد من النتائج ومنها : عدم استخدام وسائل تعليمية متنوعة ومتطورة وعدم استخدام المعلمات لإستراتيجيات حديثة ومتنوعة في التدريس كما ساعدت البرامج الحديثة الطالبات على فهم المادة والتفوق فيها. و اوصت الباحثة باستخدام المعلمات وسائل تعليمية متنوعة ومتطورة . إعطاء المعلمات دورات خصوصاً مع المناهج المطورة ( الحديثة ) و تكون تطبيقية وليست كالدورات الحالية التي تم إعطائها لبعض المعلمات و لم يستفدن منها . تجهيز المعامل والفصول الدراسية بجميع متطلبات استخدام التعليم المحوسب، وذلك من أجل تسهيل استخدام الطلبة للحاسوب والبرمجيات الحاسوبية في دراسة الرياضيات وما تتطلبه هذه البرمجيات من لغات مثل لغة Java وغيرها من اللغات البرمجية.

الكلمات المفتاحية : تقييم ، استخدام التقنيات ، البرمجيات الحديثة ، تدريس ، الرياضيات ، لمدارس الثانوية

هدف الدراسة إلى تقييم مدى مراعاة كتاب اللغة الإنجليزية المطور للصف الأول متوسط لمهارات التواصل الشفهي. منهجية الدراسة: تم اتباع المنهج الوصفي ممثلاً بتحليل المحتوى، حيث قام الباحث بمراجعة الأدب التربوي ذي العلاقة والدراسات السابقة واستخرج قائمة من مهارات التواصل الشفهي ثم قام بتقويم كتاب اللغة الانجليزية FULL BLAST للصف الأول متوسط في ضوء هذه المهارات. النتائج: قامت الدراسة بتطوير قائمة جديدة بمهارات التواصل الشفهي في خمسة محاور هي: التفاعل الاجتماعي، المعلومات، الآراء، الاحتياجات، الصياغة. وجدت الدراسة قصور بوحدات الكتاب بشكل عام وخاصة الكتاب الأول من تضمين العديد من المهارات الضرورية التي من شأنها ان وجدت تساعد في استكمال بناء منظومة التواصل الشفهي في اللغة الإنجليزية، بالاضافة الى ضعف توزيع تلك المهارات بطريقة متناسقة وملائمة لقدرة الطلاب من اجل استيعابها والاستفادة منها واظهرت النتائج تفوق الكتاب الثاني على الكتاب الأول في مهارات التواصل الشفهي بوحداته الأربعة.

الخلاصة:  يفتقر كتاب اللغة الإنجليزية المطور للصف الأول متوسط الى مهارات التواصل الشفهي خصوصا الكتاب الأول.

كلمات مفتاحية:  كتاب اللغة الإنجليزية المطور، الصف الأول متوسط، مهارات التواصل الشفهي، الممكلة العربية السعودي

هدفت الدراسة قياس مدى تفعيل مستودعات التعلم الرقمية لدى معلمات صعوبات التعلم للمرحلة الابتدائية في مدينة الرياض، ونوع الدراسة استخدمت المنهج الوصفي التحليلي لطبيعة الدراسة، وتم اختيار عينة الدراسة بطريقة عشوائية من بين معلمات صعوبات التعلم في المرحلة الابتدائية بمكتب تعليم شمال مدينة الرياض، وكان عددهن (20) معلمة، وكانت أداة الدراسة استبيانة مكون من (29) فقرة تم توزيعها على ثلاث محاور رئيسة وتبين في إعداد الأبعاد الشكل المغلق (Closed Questionnaire) الذي يُحدد الاستجابات المحتملة لكل سؤال. وخضعت الاستبانة لاختبارات الصدق والثبات، وتم تطبيقها خلال الفصل الدراسي الاول من العام  1436-1437 هـ. أظهرت النتائج أن تفعيل استخدام مستودعات التعلم الرقمية لدى معلمات صعوبات التعلم للمرحلة الابتدائية كان بمتوسط (2.392 من 3) وهو متوسط يقع في الفئة الأولى. و قد وافق أفراد الدراسة على إيجابيات تفعيل مستودعات التعلم الرقمية لدى معلمات صعوبات التعلم للمرحلة الابتدائية  بمتوسط (2.491 من 3) وهو متوسط يقع في الفئة الأولى. و كما توافقوا على معوقات تفعيل مستودعات التعلم الرقمية لدى معلمات صعوبات التعلم للمرحلة الابتدائية بمتوسط (2.36 من 3) وهو متوسط يقع في الفئة الأولى.

و خلاصة القول يتضح من الدراسة أن هناك تباين في آراء أفراد العينة نحو استخدام مستودعات التعلم الرقمية، وعلى إيجابيات تفعيل مستودعات التعلم الرقمية، وعلى معوقات تفعيل مستودعات التعلم الرقمية لدى معلمات صعوبات التعلم للمرحلة الابتدائية.

الكلمات المفتاحية: مستودعات التعلم الرقمية، معلمات صعوبات التعلم.