ميخائيل نعيمة مفكّر وكاتب أدبيّ وشاعر لبناني بارز. أثرى الأدب العربي بحكمته وتأملاته العميقة. ولد في بسكنتا بجبل صنين في لبنان عام 1889م.
درس في المدرسة الفلسطينية قبل سفره إلى روسيا. أكمل تعليمه الجامعي في جامعة بولتافا، حيث تأثّر بالأدب الروسي. حصل على الجنسيّة الأمريكية وانضمّ لرابطة كُتّاب عرب في المهجر.
عاد إلى بسكنتا عام 1932م ليتفرغ للكتابة والتأليف. توفي في 22 فبراير 1988م عن عمر 99 عاماً.
النقاط الرئيسية:
- ميخائيل نعيمة هو كاتب أدبي وشاعر لبناني مرموق
- تأثر بالأدب الروسي أثناء دراسته في جامعة بولتافا
- حصل على الجنسية الأمريكية وانضم لرابطة الكُتّاب العرب في المهجر
- عرف بإسهاماته في الأدب العربي والحكمة والتأمل
- توفي في عام 1988م عن عمر ناهز التسعة والتسعين عاماً
حياة ميخائيل نعيمة والتأثير الأدبي
ميخائيل نعيمة من أبرز رواد الأدب العربي الحديث. تركت حياته وأعماله بصمة واضحة على الحركة الأدبية العربية. تأثر بالأدب الروسي خلال دراسته في جامعة بولتافا.
انتقل نعيمة إلى الولايات المتحدة عام 1911م. انضم هناك إلى رابطة الكتّاب العرب في المهجر. عمل نائبًا لصديقه الأديب جبران خليل جبران.
عاد نعيمة إلى لبنان عام 1932م. كرس حياته للكتابة والتأليف والشأن الثقافي. عُرف بـ”ناسك الشخروب” نسبة لمكان إقامته في بسكنتا.
نبذة عن ميخائيل نعيمة
- ولد ميخائيل نعيمة في لبنان عام 1889م.
- درس في جامعة بولتافا بروسيا وتأثر كثيرًا بالأدب الروسي.
- انتقل إلى الولايات المتحدة الأمريكية عام 1911م وانضم إلى رابطة الكتّاب العرب في المهجر.
- عمل نائبًا لجبران خليل جبران في رابطة الكتّاب.
- عاد إلى لبنان عام 1932م وأمضى الفترة المتبقية من حياته في الكتابة والتأليف.
- لُقِّب بـ”ناسك الشخروب” نسبة إلى مكان إقامته في بسكنتا.
العمر | مدة الإقامة في أمريكا | عدد الأعمال المنشورة |
---|---|---|
78 عامًا | 21 عام | 20 كتابًا |
ميخائيل نعيمة وأقواله الحكيمة
ميخائيل نعيمة، الكاتب والفيلسوف اللبناني، ترك لنا كنزًا من الحكمة. أقواله تعكس فلسفته العميقة عن الحياة والإنسان. هذه الأفكار تلمس جوهر الوجود بطريقة فريدة.
أقوال ميخائيل نعيمة عن الحياة والإنسان
إليكم بعض أقواله المؤثرة عن الحياة والإنسان:
- “أتعس القلوب وأشقاها أرقها حسًا وأرهفها شعورًا”.
- “الزيادة في ثروة المادة، نقصان في ثروة الروح”.
- “وهل العيش إلا مغامرة دائمة؟”.
أقوال ميخائيل نعيمة عن الحرية
عن الحرية، عبّر ميخائيل نعيمة بعمق وحكمة:
“الحرية أثمن ما في الوجود، لذلك كان ثمنها باهظاً”.
“الحرية ثمرة نادرة تثبت على شجرة نادرة تدعى الفهم”.
أقوال نعيمة تظهر عمق تفكيره وتأثيره الكبير. إنها تلهم القراء وتثري الأدب العربي بشكل فريد.
الخلاصة
ميخائيل نعيمة من أبرز رواد الأدب العربي الحديث. ترك بصمة لا تُنسى على الحركة الأدبية في القرن العشرين. تميزت أعماله بالعمق الفلسفي والحكمة.
حظيت أقواله بشهرة واسعة لتناولها مختلف جوانب الحياة. تناولت موضوعات الحرية والمحبة والسلام. أثر نعيمة بشكل كبير على الأجيال اللاحقة من الأدباء العرب.
استلهم المفكرون من أفكاره وحكمته في إثراء المشهد الثقافي. ما تزال نصوصه تُقرأ وتُدرَّس حتى يومنا هذا. تُعتبر أعماله إرثاً ثميناً لا يُقدَّر بثمن.
تجسد أعمال نعيمة روح الإبداع والحكمة التي تمتع بها. أثرت بشكل كبير على الثقافة العربية الحديثة. سيظل تراثه حاضراً في وجدان الأجيال القادمة.
يُشكل إرث نعيمة منارة للمثقفين والقُرَّاء على حدٍ سواء. تستمر أعماله في إلهام وتوجيه الأدباء والمفكرين العرب.
FAQ
من هو ميخائيل نعيمة؟
ما هو تأثير ميخائيل نعيمة على الأدب العربي الحديث؟
ما هي بعض أقوال ميخائيل نعيمة الحكيمة؟
روابط المصادر
- أقوال ميخائيل نعيمة – موضوع – https://mawdoo3.com/أقوال_ميخائيل_نعيمة
- اقتباسات ميخائيل نعيمة – قول – https://qaoul.com/m/اقتباسات-ميخائيل-نعيمة
- اقتباسات ميخائيل نعيمة – https://www.abjjad.com/author/6805038/ميخائيل-نعيمة/quotes