ما معنى تكابر؟

التكابر يعني الغرور والتصلب. يظهر ذلك في رفض الاعتراف بالخطأ. الشخص المتكابر يرفض الاعتراف بالخطأ ويظل مغرورًا.

التكابر يظهر في تصرفات زهيدة وتصرفات تعالي. يُعتبر سلوكًا سلبيًا يجب تجنبه.

ما هو معنى كلمة “تكابر”؟

كلمة “تكابر” تأتي من “كبر”، الذي يعني الزيادة والارتفاع. لذا، “تكابر” يعني التصرف بطريقة متكبرة.

يُشير إلى عدم الاعتراف بالخطأ وعدم الخضوع للحقيقة.

كيف يستخدم مصطلح “تكابر”؟

يستخدم “تكابر” لوصف الشخص المتكبر والمغرور. هذا الشخص لا يرضخ للحقيقة ويرفض الاعتراف بخطئه.

يُشير المصطلح أيضًا إلى التصرف بعناد وإصرار على موقف دون تبرير منطقي.

نتائج رئيسية

• التكابر هو سلوك يتسم بالغرور والتصلب والرفض للاعتراف بالخطأ
• كلمة “تكابر” مشتقة من الفعل “كبر” والذي يعني الزيادة والارتفاع والتعالي
• يستخدم مصطلح “تكابر” لوصف سلوك الشخص المتكبر والمغرور الذي لا يرضخ للحقيقة
• التكابر هو سلوك سلبي ينبغي تجنبه والتخلص منه
• التكابر قد يؤدي إلى مشاكل في التعامل مع الآخرين وعدم الوصول إلى الحقيقة

تعريف تكابر

في اللغة العربية، “تكابر” يعني الإصرار على الموقف بطريقة متعالية وغير متواضعة. هذا يشير إلى سلوك الشخص المتكبر والمتصلب. الشخص الذي لا يريد الاعتراف بخطأه أو الاستماع للآخرين.

أمثلة على استخدام كلمة تكابر

كلمة “تكابر” تستخدم في العديد من السياقات. مثل:

• “أنت تكابر الآن فقط لتحظى ببعض احترام النفس”.
• “لا تكابري، أنت تريدين، صحيح؟”.
• “إذا كنت تعتقد أنك لست بحاجة إلى خطة تداول مكتوبة فأنت ببساطة تكابر أو كسول”.
• “لا ينبغي أن تكابر الشركات”.

هذه الأمثلة تظهر كيف تستخدم “تكابر” للإشارة إلى السلوك المتكبر. وتوضح كيف يرفض الشخص الاعتراف بالأخطاء أو الاستماع للآخرين.

تكابر في تربية الأطفال

في تربية الأطفال، هناك طريقتان: التصابي والتكابر. التصابي يعني أن الوالد ينحني لمرحلة الطفل ويستخدم لغة مناسبة لهم. التكابر يهدف إلى إجبار الطفل على التفكير مثل الكبار، دون مراعاة عمره.

المنهج الإسلامي في التعامل مع الأطفال

الإسلام يؤكد على أهمية التصابي في تربية الأطفال. هذا ما نرى في سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. تعامله الحنون مع أحفاده يظهر أهمية هذا المنهج.

“إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله”

من خلال هذه الآية، نرى أن الله يحب الرفق في كل شؤون الحياة، بما في ذلك تربية الأطفال. المنهج الإسلامي في التعامل معهم هو التصابي، لا التكابر.

في النهاية، يجب على الآباء اتباع المنهج الإسلامي في تربية الأطفال. يجب أن يكون التعامل معهم رفيقاً وتصابياً، دون التكابر والتعامل بفظاعة.

الخلاصة

في هذا المقال، نرى أن التكابر هو سلوك سلبي يظهر الغرور والتعالي. يرفض الاعتراف بالأخطاء. في تربية الأطفال، هناك منهجان: التصابي والتقدم إلى مستوى الطفل، والتكابر الذي يحاول فرض منطق الكبار.

المنهج الإسلامي يفضل التصابي، كما فعل النبي محمد صلى الله عليه وسلم مع أحفاده. هذا المنهج يعتبر الأنسب والأكثر فاعلية في تربية الأطفال.

خلاصة المقال هي أن التكابر يتنافى مع المنهج الإسلامي في التربية. هذا المنهج يؤكد على أهمية التواضع والتصابي. يجب الأخذ بهذا المنهج للتعامل الأمثل مع الأطفال.

المنهج الإسلامي في التربية هو الأنسب والأكثر فاعلية في تربية الأطفال. يركز على التصابي والتواضع بدلاً من التكابر. يجب على المربين والمهتمين بتربية الأطفال أن يأخذوا هذا المنهج بعين الاعتبار.

روابط المصادر

• تكابر – الترجمة إلى الإنجليزية – أمثلة العربية – https://context.reverso.net/الترجمة/العربية-الإنجليزية/تكابر
• التصابي… التكابـر منهجان أيهما الأرجح؟ – منظمة اللاعنف العالمية المسلم الحر – http://freemuslim.org/ar/التصابي-التكابـر-منهجان-أيهما-الأرج/
• Log in or sign up to view – https://www.facebook.com/permalink.php/?story_fbid=401216137138924&id=233411167252756