الرئيسية بلوق الصفحة 4074

جهود اللغويين القدامى والمحدثين في تيسير النحو العربي

الملخص

[toggle state=”open” ] لقد كثرت الشكوى من القواعد النحوية وصعوبتها ،وأصبح هذا شعورا عاما لدى أبناء العربية ،الذين باتوا عاجزين عن استخدام لغتهم الفصحى في شتى مناحي الحياة ،مع أن النحوالعربي هو ميزان العربية،وحصنها المنيع الذي رد عنها صولات الدهر. وتهدف هذه الدراسة إلى إبراز الجهود المضنية التي قام بها اللغويون القدامى والمحدثون في تيسيرالنحو العربي،و محاولة الوقوف على أهم المحاور التي يمكن أن تسهم في تيسير قواعد النحو العربي من خلال الموازنة بين جهود الفريقين، وبينت أن هذه المحاولات لم تخرج عن الأصول العامة للنحو،باستثناء دعوة ابن مضاء في كتابه (الرد على النحاة)، غير أنها لم تحظ بالقبول والإنتشار،وكادت أن تذهب في طي النسيان لولا د/شوقي ضيف،وقد حرص الباحث على تقديم نظرة نقدية لبعض المحاورالتي استند إليها ميسرو النحو العربي،وعمل على نبذ الدعوات الهدامة، وأكد أن النحو العربي لا يمكن الاستغناء عنه واعتمد الباحث على معطيات المنهج التحليلي ،مناقشا ومحللا، ومستنتجا.وقد توصلت الدراسة لعدة نتائج منها : – تيسير النحو العربي لا يجب أن يتم بمعزل عن المجتمع . – يجب الارتقاء بالمعلم والاهتمام بميول المتعلم وزيادة دافعيته نحو تعلم لغته. – يجب أن ينطلق التيسير من أساس مشترك يحظى بالقبول والتقديس(القرآن الكريم). – ضرورة العودة إلى المصادر الأولية( البِكْر)،ومحاولة استنطاقها بما يتناسب مع طرق التدريس وطبيعة العصر. ويجب أن ندرك أن العلوم لا تخلو من صعوبة، كما يجب أن ندرك أن اللغة لاتسلم قيادها لغبي، وهي بذلك تحتاج إلى جهد موصول،وإلى يقظة ووعي كبيرين،وقواعد النحو ليست عصية على الفهم، كما أنها ليست بدعا بين العلوم ،ويمكننا تيسيرها إذا خلصت النوايا وتوحدت الجهود .
الكلمات المفتاحية: تيسير النحو العربي- نظرية العامل- الفصحى والعامية- النحو القرآني. [/toggle]

الباحثون
أ. وجدي محمد أحمد جمال الدين*
ا.د.  محمد أحمد العمروسي
د. إيهاب سعد شفطر
كلية  الآداب –  جامعة كفر الشيخ  – مصر
 

الرقابة الشرعية على المصارف الإسلامية في ظل التحولات الاقتصادية

الملخص

[toggle state=”open” ] في هذا البحث الموسوم بالرقابة الشرعية والتي تقوم على متابعة النشاط الاقتصادي للمصارف الإسلامية بوسائل مناسبة حتى نتأكد من عملها وفق مبادئ الشرع الحنيف ، وفي سبيل مواكبة التطورات المتسارعة والتغيرات المفاجئة. سلطت الضوء على أهمية الرقابة الشرعية والمتطلبات الأساسية المواكبة هذا التحول متمثلة في الصفات المعتبرة للرقيب الشرعي واستقلالية عمل هيئة الرقابة ملتزمة بالمقاصد الشرعية دون الجمود عند شكل العقود والعمل على توعية الجمهور بطبيعة العمل المصرفي وممارسة الحوكمة كمبدأ داعم لسلامة الجهاز المصرفي وتكون هيئة عليا كمرجعية عليا لهيئات الرقابة الشرعية مع ملاحظة التسلح بثقافة القانون المعمول به ويجب أن تكون هذه الرقابة متكاملة وشاملة في المراحل المختلفة لها .
الكلمات المفتاحية :- الرقابة الشرعية , التحولات الاقتصادية , المصارف الإسلامية [/toggle]

الباحث
د. محمد يوسف الديك
كلية الدعوة وأصول الدين  – جامعة القدس – فلسطين

أثر العنف الأسري على السلوك الانحرافي لدى طلاب المرحلة المتوسطة في المدارس الحكومية العامة بمحافظة الطائف-السعودية

الملخص

[toggle state=”open” ] هدفت الدراسة إلى تقييم أثر العنف الأسري على السلوك الانحرافي لطلاب المرحلة المتوسطة في المدارس الحكومية العامة بمحافظة الطائف, واتبع الباحث المنهج الوصفي في دراسته حيث شملت العينة (229) طالب تم اختيارهم بشكل عمدي بسيط من أربع مدارس للمرحلة المتوسطة بمحافظة الطائف، مع مراعاة اختيارها من أحياء مختلفة لتكون ممثلة لمجتمع البحث، ولغرض جمع البيانات تم استخدام الاستمارة, وبلغ عدد الاستمارات المستعادة من عينة الدراسة (193) استمارة, وبعد المراجعة أستبعد الباحث (6) استمارات لم يتم إكمالها ليصبح عدد أفراد العينة (187) مفردة، وقد تم ادخال و تحليل البيانات بواسطة برنامج التحليل الاحصائي(SPSS) الإصدار السادس عشر، وأظهرت النتائج عدم وجود علاقة بين أنواع العنف الأسري والسلوك الانحرافي للطلاب، ولا توجد آثار للعنف الأسري على السلوك الانحرافي لدى طلاب المرحلة المتوسطة، مع مشاهدتهم أحياناً لمشاجرة أخوانهم فيما بينهم, كما بيَّنت النتائج أنه لاوجود لأنماط العنف الأسري الذي يتعرض له طلاب المرحلة المتوسطة, مع مشاهدتهم أحياناً لأنواع من المشاجرات مع زملائهم. أوصت الدراسة بالقيام بدراسة متغيرات أخرى لمعرفة أسباب انتشار السلوك الانحرافي، بالإضافة إلى ضرورة التأكيد على الآباء والأمهات بتنشئة أبنائهم التنشئة الدينية الصحيحة, ونشر الوعي المجتمعي من خلال وسائل الإعلام والمناهج الدراسية ومراكز التوجيه في المجتمع، ورصد مظاهر العنف الأسري من خلال مؤسسات متخصصة والعمل على تحليلها والتعامل معها بصورة علمية وفق النظريات التربوية والاجتماعية, وإطلاق مشروعات مجتمعية توفر الخدمات الاجتماعية والمادية للذين يتعرضون للعنف الأسري.
الكلمات المفتاحية: العنف الأسري، السلوك الانحرافي، طلاب المرحلة المتوسطة، المدارس الحكومية، السعودية. [/toggle]

الباحث
محمد أحمد الغامدي
قسم علم الاجتماع – كلية الآداب والعلوم الإنسانية  – جامعة الملك عبدالعزيز – جدة – الممكلة العربية السعودية

فاعلية برنامج تدريبي مستند إلى التعلّم للدماغ في تنمية التحصيل الدراسي لدى طالبات الصف السابع الأساسي

الملخص

[toggle state=”open” ] هدفت هذه الدراسة إلى تقصي أثر برنامج تدريبي مستند إلى الدماغ في تنمية التحصيل الدراسي لدى طالبات الصف السابع الأساسي في تدريس مادة العلوم , اتبعت الدراسة المنهج شبه التجريبي,عينة الدراسة تكونت من 60 طالبة من طالبات الصف السابع الأساسي تم اختيارهن عشوائيا من مدرسة من مدارس تربية معان , وتم توزيعهن إلى مجموعتين : تجريبية درست وفق البرنامج التدريبي المستند إلى بحوث الدماغ وتضم (30) طالبة وضابطة درست باستخدام البرنامج الاعتيادي تضم ( 30 ) طالبة, لتحقيق أهداف الدراسة أعد اختبار , وتم التحقق من صدق الأداة وثباتها عن طريق عرضها على محكمين, وعولجت بيانات الدراسة باستخدام الإحصاء الوصفي والإستدلالي وفحصت فرضيات الدراسة باستخدام حساب المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لأداء أفراد عينة الدراسة على مقياس التحصيل الدراسي وتحليل التباين المصاحب من نوع One Way ANOVA أظهرت النتائج فاعلية التدريس باستخدام التعلم المستند إلى الدماغ في تحصيل طالبات الصف السابع في مادة العلوم وأظهرت النتائج وجود فرق ذو دلالة إحصائية α=0.01 بين متوسطات علامات الطالبات بين المجموعة التجريبية والضابطة لصالح الطريقة المعتمدة إلى الدماغ , كما أن هنالك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالةα=0.01 بين المجموعة الضابطة والتجريبية في اختبار مهارات الحس في العلوم وقدمت الباحثة عدد من التوصيات والمقترحات.
الكلمات المفتاحية: برنامج تدريبي ,تعلم مستند إلى الدماغ [/toggle]

الباحثة
جمان غالب محمد الشاويش
كلية العلوم التربوية – جامعة مؤتة – الأردن

تطوير آليات التقويم لمادة الحاسب الآلي وأثره في تنمية الدافعية نحو التعلم والتحصيل لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية في ضوء المستويات المعيارية للتعليم والتعلم الإلكتروني

الملخص

[toggle state=”open” ] هدفت الدراسة الى تحديد تأثير التقويم الإلكتروني عبر بيئات التعليم والتعلم الالكترونية القائمة على الويب الأكثر مناسبة للتعلم وذلك بدلالة أثره في تنمية مهارات الدافعية والتحصيل الدراسي لدى التلاميذ بالصف الثالث الإعدادي في وحدة البرمجة بمقرر الحاسب الآلي، وكذلك التوصل إلى أنسب أساليب التقويم الإلكتروني عبر بيئات التعليم والتعلم الالكترونية القائمة على الويب والذي يتناسب مع أسلوب التعلم للتلاميذ بدلالة تحصيلهم ودافعيتهم نحو التعلم ، ووضع ملف تقويم الكتروني بمواصفات فنيه مقننه ومحكمه من مجموعه من الخبراء والمتخصصين يتناسب مع تلاميذ المرحلة الإعدادية ،واستخدام نفس المواصفات للنموذج المقترح في وضع ملفات تقييم (e-Portfolio) للمواد الدراسية المختلفة لتلاميذ المرحلة الإعدادية وتكونت عينة الدراسه من تلاميذ الصف الثالث الإعدادي بمدرستي (الشهيد أحمد حمدي ) و(الإعدادية بنات القديمة ) بمحافظة كفر الشيخ بجمهورية مصر العربية وعددهم (80) طالب وطالبة ممن تتوفر لديهم المهارات الأساسية لاستخدام الكمبيوتر والانترنت وقد تم تقسيمهم الى مجموعتين تجريبية وضابطة .واسفرت نتائج الدراسة عن : وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (05, 0 ) بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي على مقياس الدافعية نحو التعلم، “لصالح القياس البعدي ” . وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( 05, 0 ) بين متوسطي درجات طلاب المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في القياس البعدي على مقياس الدافعية نحو التعلم، “لصالح المجموعة التجريبية ” وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي دلالة (0.05) بين متوسطي رتب درجات طلاب المجموعة التجريبية في التطبيق القبلي والبعدي للاختبار التحصيلي لصالح القياس البعدي وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي دلالة (05,0) بين متوسط درجات طلاب المجموعة التجريبية ومتوسط درجات المجموعة الضابطة في التطبيق البعدي للاختبار التحصيلي لصالح المجموعة التجريبية .
الكلمات المفتاحية : آليات التقويم ــ التعلم الإلكتروني ـــ الدافعية ـــ التحصيل. [/toggle]

الباحث
سامح محمد محمد صديق
كلية التربية – جامعة كفر الشيخ – مصر