Integer quis nisl at orci feugiat lobortis quis a odio. Etiam efficitur metus ultricies nisl lacinia malesuada. Mauris ante eros, convallis vitae eros ut, congue placerat ante. Etiam metus massa, volutpat sit amet sapien ut, condimentum ultricies dui. In mauris metus, semper eu consequat eget, porttitor sed dui. Nam eu hendrerit nibh. Mauris vulputate lectus at nisi elementum, sed fermentum erat malesuada. Integer a lectus vel felis semper sollicitudin eu in leo. Phasellus eget nisi nec tortor placerat ornare vitae in odio. Maecenas ultrices efficitur sagittis.
Maecenas elit nisi, placerat a leo nec, ultricies tincidunt ante. Nullam et ante elit. Aenean ullamcorper egestas consectetur. Donec euismod quam quis sollicitudin accumsan. Curabitur feugiat orci enim, sagittis mattis nisi malesuada sed. Nullam ac lorem porta, semper urna vel, tempus sapien. Vestibulum iaculis id eros id interdum. Pellentesque laoreet varius lectus sit amet tempor. Curabitur suscipit massa eu nibh tincidunt, et vehicula magna mollis. Integer in augue euismod, feugiat libero at, fermentum leo. Donec pulvinar arcu placerat pretium condimentum.
Vivamus nisl odio, semper at erat non, aliquet sollicitudin nisi. Curabitur nunc ligula, semper vel erat nec, ultrices ultricies dolor. Aliquam eleifend arcu in dui tincidunt pharetra. Sed nec mattis urna. Vestibulum sed leo tellus. Quisque finibus feugiat leo, eu lobortis arcu sodales aliquam. Suspendisse viverra accumsan lectus ut sodales. Nulla ac sodales nisl. Nunc malesuada quis nunc nec pretium. Mauris euismod tristique lorem vel rutrum. Sed vitae tortor et dolor tincidunt egestas.
A heading
Vestibulum luctus, dolor vel facilisis egestas, augue enim commodo lorem, vitae auctor nulla nulla ut tortor. Sed sapien massa, efficitur vel arcu at, convallis euismod sapien. Ut at augue vel nisi consequat porttitor. Aliquam vel vestibulum diam. Vestibulum ligula elit, volutpat in eleifend nec, viverra at nisi. Quisque auctor euismod tincidunt. Integer ornare rutrum sodales. Praesent accumsan lobortis enim, ut facilisis risus pulvinar sit amet. Suspendisse eget gravida nisl. Nullam ut risus ultrices, sodales metus sit amet, vestibulum metus. Aenean porta dolor ut ante hendrerit, eget commodo lectus lobortis. Suspendisse est dui, consectetur in laoreet ut, rutrum sit amet odio.
Sed malesuada sodales dui. Nullam ultricies ac nibh sit amet aliquam. Nulla efficitur arcu felis, vitae ullamcorper sem lobortis in. Sed consequat orci in eros varius imperdiet. Vestibulum ante ipsum primis in faucibus orci luctus et ultrices posuere cubilia curae; Nam dictum feugiat rutrum. Mauris eu tempor felis. Praesent quis lectus a urna scelerisque pellentesque. Ut pellentesque ligula a lorem posuere volutpat. Praesent vitae enim elementum, malesuada metus in, pharetra turpis. Pellentesque ut mauris ut purus congue malesuada vitae ut quam. In pretium, ipsum non interdum sollicitudin, elit nunc porta massa, vitae venenatis metus nisl ut ligula. Sed aliquet nibh arcu, at convallis nisl fermentum id.
Another heading
Fusce tempor mattis rutrum. Suspendisse dignissim libero ex, vitae rhoncus enim bibendum at. Sed pulvinar, neque eget tincidunt scelerisque, libero nulla cursus est, sed dictum est magna sit amet urna. Sed blandit urna velit, non vestibulum lectus luctus id. Sed ut porta sapien, eu tincidunt massa. In semper, sem ac vehicula laoreet, ipsum tellus tincidunt arcu, nec mollis enim turpis nec sapien. Class aptent taciti sociosqu ad litora torquent per conubia nostra, per inceptos himenaeos. Phasellus vitae faucibus nibh, vitae aliquam risus. Praesent suscipit tincidunt dui eu rutrum. Curabitur dolor ligula, commodo vitae rutrum a, pharetra ac diam. Aenean orci massa, consequat sollicitudin accumsan eu, maximus dignissim massa. Pellentesque semper vulputate risus non maximus. Nullam eget velit in leo rutrum vehicula. Pellentesque sit amet pharetra urna, vel consectetur elit. Curabitur lorem magna, scelerisque a purus nec, elementum scelerisque velit.
هذا سرد لأهم مصطلحاتالبحث العلمي، التي لابد لكل باحث أن يكون على علم بها، حتى يكون على إطلاع على جوانب البحث العلمي المختلفة، قد تم تقسيم مصطلحات البحث العلمي إلى عدة مجموعات، كالتالي:
المجموعة الأولى من مصطلحات البحث العلمي:
تضم هذه المجموعة أبرز مصطلحات البحث العلمي العامة:
التثاقف (التبادل الثقافي) : يشير إلى عملية التكيف مع ثقافة أخرى والإضافة إليها، خاصة فيما يتعلق بالاندماج مع الأغلبية، كمهاجر يتبنى العادات الأمريكية.
الدقة: مصطلح يستخدم في الأبحاث المسحية للإشارة إلى التوافق بين الفئة أو المجتمع المستهدف والعينة التي ستمثل ذلك المجتمع.
المعايير الوجدانية: الإجراءات والأدوات المستخدمة للحصول على أوصاف محددة كمياً لمشاعر الفرد أو الحالات العاطفية أو السلوكيات.
الإجمالي أو المجموع: مجموعة يتم إنشاؤها من وحدات صغيرة، أي من خلال وحدات صغيرة إلى وحدات أوسع يتم الوصول إلى المجمل.
الغُفْلّية (إخفاء الهوية): حالة بحث تخفى فيها هويات المشاركين (العينة) في هذا البحث، حتى عن الباحث نفسه.
الأساس (الخط المرجعي) أو (القيمة القاعدية): وهو قياس ضابط ينفذ قبل بدء المعالجة التجريبية.
السلوكية: هي مدرسة فكرية نفسية، تهتم بالحقائق الملاحظة والملموسة والموضوعية للسلوك، بدلاً من الظواهر الشخصية مثل الأفكار أو العواطف أو الدوافع، وتؤكد السلوكية المعاصرة على دراسة الحالات الذهنية مثل المشاعر والتصورات إلى الحد الذي يمكن ملاحظته وقياسه بشكل مباشر.
المعتقدات: وتشمل الأفكار والمذاهب والمبادئ، وما إلى ذلك والتي يتم قبولها على أنها صحيحة على أسس لا تحتاج إلى أدلة وإثباتات.
قياس المعايير (المقارنة المعيارية أو المرجعية): وهي قياس ومقارنة عمليات ونتائج الأنظمة والعمليات وما إلى ذلك بشكل منهجي مع أفضل الأطر المرجعية المتفق عليها.
التحيز: أي فقدان التوازن والدقة في استخدامأساليب البحث، يمكن أن تظهر في البحث من خلال مرحلة أخذ العينات بمختلف أساليبها، كما يمكن أن يحدث أيضًا في مراحل أخرى من البحث، مثل ما يحدث أثناء إجراء المقابلات أو في تصميم الأسئلة أو في طريقةتحليل البيانات وعرضها. بكلمة أخرى يمكن القول أن التحيز هو أن تكون نتائج البحث غير ممثلة أو قابلة للتعميم على أغلبية مجتمع الدراسة.
المجموعة الثانية من مصطلحات البحث العلمي:
تضم هذه المجموعة أبرز مصطلحات البحث العلمي:
الفرضية السببية: عبارة تفترض أن المتغير المستقل يؤثر على المتغير التابع بطريقة ما.
العلاقة السببية: هي العلاقة التي تثبت أن المتغير المستقل، ولا شيء غير ذلك ، يتسبب في التأثير على المتغير التابع، كما أنه يحدد مقدار هذا التأثير أو التغيير.
السببية: العلاقة بين السبب والنتيجة.
الميل المركزي: أي طريقة لوصف القيم النموذجية أو المتوسطة أو الشائعة في بعض التوزيعات.
اختبار مربع كاي (The Chi-square Test): اختبار إحصائي مشترك غير حدودي يقارن النسبة المتوقعة مع نسبة فعلية.
الادعاء: هو بيان يشبه الفرضية ، يتم إجراؤه ردًا على سؤال البحث ويحتاج إلى أدلة ليتم تأكيده.
التصنيف: ترتيب الظواهر ذات الصلة في فئات أو مجموعات أو أنظمة وفقًا للخصائص أو السمات.
التحليل العنقودي: طريقة للتحليل الإحصائي حيث يتم فيها تجميع البيانات التي تشترك في سمة مشتركة معًا.
التحليل الجماعي:تحليل علاجي لمجموعة تلو مجموعة من الأفراد الذين يشتركون في عامل إحصائي موحد لكل مجموعة، على سبيل المثال مجموعة تشترك في نفس سنة ميلاد.
السرية: من أهم مصطلحات البحث العلمي، وهي حالة بحث لا يعرف فيها أحد هويات المشاركين في الدراسة سوى الباحث، بمقتضى اتفاقية بين الباحث والمشاركين تنص على عدم الكشف عن معلومات وبيانات المشاركين لأي شخص أو جهة، ما لم يمنح المشارك إذنًا.
المجموعة الثالثة من مصطلحات البحث العلمي:
تضم هذه المجموعة أبرز مصطلحات البحث العلمي:
التأكيد على الموضوعية: يجب أن تؤكد نتائج الدراسة من قبل شخص آخر يجري نفس الدراسة أو في نفس مجالها.
التركيب المفاهيمي: بمعنى شيء موجود من الناحية النظرية ولكن لا يمكن ملاحظته بشكل مباشر؛ مفهوم تم تطويره لوصف العلاقات بين الظواهر أو لأغراض البحث الأخرى، على سبيل المثال: الذكاء، لا يمكن ملاحظته قياسه مباشرة، بالتالي فهو تركيب مفاهيمي (مجرد).
صدق المُجرد: يسعى إلى التوصل إلى اتفاق بين المفهوم النظري وأداة قياس معينة له ، مثل الملاحظة.
البنيوية (البنائية): تعتمد هذه الفكرة على أن الواقع مبني اجتماعياً، وهي وجهة نظر مفادها أن الواقع لا يمكن فهمه خارج الطريقة التي يتفاعل بها البشر، وتفترض هذه النظرية أن المعرفة موجودة لا تحتاج إلى اكتشاف بل إلى بناء.
تحليل المحتوى: الوصف المنهجي والموضوعي والكمي للمحتوى الظاهر أو الكامن للاتصالات (تبادل المعلومات) المطبوعة أو غير المطبوعة.
المجموعة الضابطة: وهي إحدى مجموعات التصميم التجريبي، والتي لا يتلقى أفرادها أي تغيير أو معالجة، وبالتالي يمكن مقارنة هذه المجموعة بالمجموعة التجريبية، على سبيل المثال، تكون المجموعة التجريبية هي فئة من الطلاب الذين يجرب عليهم طريقة تدريسية جديدة، أما المجموعة الضابطة فهي مجموعة طلاب تلقوا تعليماً تقليدياً، وبعد ذلك تتم المقارنة بين المجموعتين.
التجربة المتحكم بها (التجربة المقارنة): تصميم تجريبي على مجموعتين أو أكثر من المجموعات المختارة بشكل عشوائي (مجموعة تجريبية ومجموعة ضابطة) يتحكم فيهن الباحث من خلال تقديم المتغير المستقل وقياس المتغير التابع مرتين على الأقل (قياسات ما قبل وبعد الاختبار) .
المتغير: الخاصية أو السمة التي تأخذ قيما أو مستويات مختلفة من فرد إلى آخر (وتكون من قيمتين أو مستويين على الأقل) مثال: (الجنس: ذكر، أنثى)، ويقابله الثابت وهو الصفة التي لا تتغير قيمتها من فرد إلى فرد، مثال: (الجنسية، في عينة دراسة مكونة من المواطنين فقط). ويمكن أن تكون المتغيرات كمية ، مثال (درجات الامتحانات، العمر، …) أو كيفية، مثال: (اللون، الجنس،…). كما ينقسم المتغير الكمي إلى متغير متصل ومتغير منفصل، وجميع هذه المتغيرات يمكن أن تكون متغير مستقل أو متغير تابع.
المتغير التابع: متغير يختلف بسبب تأثير المتغير المستقل عليه ، جزئيًا على الأقل. بمعنى آخر ، فإن قيمته “تعتمد” على قيمة المتغير المستقل. على سبيل المثال ، في المتغيرين “الجنس” و “التخصص الأكاديمي” ، يعد التخصص الأكاديمي هو المتغير التابع ، مما يعني أن تخصصك لا يمكنه تحديد ما إذا كنت ذكراً أم أنثى ، لكن جنسك قد يقودك بشكل غير مباشر إلى تفضيل تخصص على الآخر.
المتغير المستقل: هو الشرط الأساسي للتجربة التي يتم معالجتها بشكل منهجي من قبل الباحث، هذا المتغير لا يتأثر بالمتغير التابع، وهو نفسه يؤثر على المتغير التابع، كما في المثال السابق عن “الجنس” و “التخصص الأكاديمي” ، يعد الجنس المتغير المستقل.
المجموعة الرابعة من مصطلحات البحث العلمي:
تضم هذه المجموعة أبرز مصطلحات البحث العلمي:
حساسية السياق: وعي الباحث النوعي بعوامل مثل القيم والمعتقدات التي تؤثر على السلوكيات الثقافية.
الارتباط: تحليل إحصائي مشترك ، عادة ما يتم الرمز له بالرمز (r) ، يقيس درجة العلاقة بين أزواج المتغيرات الفاصلة في العينة.
المصداقية: قدرة الباحث على إثبات أن الهدف من الدراسة تم تحديده ووصفه بدقة بناءً على الطريقة التي أجريت بها الدراسة.
البيانات: المعلومات الواقعية (كقياسات أو إحصائيات) تُستخدم كأساس للتفكير أو المناقشة أو الإحصاء.
استخراج البيانات: عملية تحليل البيانات من وجهات نظر مختلفة وتلخيصها في معلومات مفيدة ، غالبًا لاكتشاف الأنماط أو العلاقات المنهجية بين المتغيرات.
جودة البيانات: الدرجة التي تفي بها البيانات المجمعة (نتائج القياس أو الملاحظة) بمعايير الجودة التي تعتبر صالحة وموثوقة.
الاعتمادية: القدرة على حساب التغييرات في تصميم الدراسة والظروف المتغيرة حول ما تمت دراسته.
الانحراف: المسافة بين الوسط ونقطة بيانات محددة في توزيع معين.
التوزيع: نطاق من قيم متغيرات معينة.
مجتمع الخطاب(التفاهم): يعتبر من مصطلحات البحث العلمي البارزة، وهو مجتمع من الباحثين في مجال معين يستجيبون ويتواصلون مع بعضهم البعض من خلال المقالات المنشورة في مجلات المجتمع والعروض التقديمية في الاجتماعات. يلتزم جميع أعضاء مجتمع الخطاب باتفاقيات معينة لعرض نظرياتهم وأبحاثهم، على سبيل المثال: اعتبار هذه النظريات قيم وافتراضات.
المجموعة الخامسة من مصطلحات البحث العلمي:
تضم هذه المجموعة أبرز مصطلحات البحث العلمي:
النظرية المتأصلة: ممارسة لتطوير نظريات أخرى ناشئة عن مراقبة مجموعة معينة من الظواهر أو الأشخاص. تستند النظريات إلى تجارب على المجموعة التي يتم مراقبتها، ويضيف الباحثون رؤيتهم الخاصة إلى سبب وجود هذه التجارب.
الفرضية: تفسير مبدئي يستند إلى نظرية للتنبؤ بالعلاقة السببية بين المتغيرات.
التحليل الاستقرائي: شكل من أشكال التحليل يعتمد على التفكير الاستقرائي؛ يبدأ الباحث الذي يستخدم التحليل الاستقرائي بالإجابات ، ليصوغ الأسئلة طوال عملية البحث.
الاتساق الداخلي: مدى توافق جميع الأسئلة أو العناصر على تقييم نفس الخاصية أو المهارة أو الجودة.
الصدق الداخلي: هو الصرامة التي أجريت بها الدراسة (على سبيل المثال ، تصميم الدراسة ، والقرارات المتعلقة بما تم قياسه وما لم يتم قياسه).
هامش الخطأ: الانحراف المسموح به أو المقبول عن القيمة المحددة.
القياس: عملية الحصول على وصف رقمي لمدى امتلاك الأشخاص أو المنظمات أو الأشياء لخصائص محددة.
التحليل التلوي (تحليل ميتا): تحليل يجمع بين نتائج العديد من الدراسات التي تتناول مجموعة من الفرضيات ذات الصلة بمشكلة البحث الحالي.
المنهج الممزوج (المختلط): منهج بحثي يستخدم طريقتين أو أكثر من كلتا الفئتين البحثية الكمية والنوعية. يشار إليها أيضًا بالطرق المدمجة أو التثليث المنهجي.
النمذجة: أسلوب يساعد في تقدير الحجم النسبي للعوامل المختلفة التي تنطوي تحتها ظاهرة ما.
المجموعة السادسة من مصطلحات البحث العلمي:
تضم هذه المجموعة أبرز مصطلحات البحث العلمي:
النماذج: هي تمثيل الكائنات أو المبادئ أو العمليات أو الأفكار التي غالبًا ما تستخدم للتقليد أو المحاكاة.
ملاحظة طبيعية: مراقبة السلوكيات والأحداث في البيئات الطبيعية دون تلاعب تجريبي أو أي تدخل آخر.
المعيار: المعيار في الإحصائيات هو الأداء العادي أو المعتاد. على سبيل المثال ،يستكمل الطلاب عادة متطلبات التخرج من المدارس الثانوية عندما يبلغون من العمر 18 عامًا.
حجم التأثير: يمثل نسبة تباين المتغير التابع التي ترجع للمتغير المستقل، أي أنه يبين قوة العلاقة بين المتغير التابع والمتغير المستقل، فهو يعطينا الدلالة العملية للفروق الإحصائية أو العلاقات بين المتغيرات، وما إذا كانت تلك الدلالة العملية كبيرة بحيث تبرر الأخذ بنتائجها، وبذلك يتميز عن الدلالة الإحصائية التي تهتم باحتمالية رفض الفرضية الصفرية من الناحية الإحصائية النظرية فقط.
الأثنوجرافيا: طريقة لدراسة المجموعات البشرية أو الثقافات على مدى فترة من الزمن، الهدف من هذا النوع من البحوث هو فهم المجموعة / الثقافة المحددة من خلال الانغماس فيها.
تأثيرالتوقع: أي إشارات غير واعية أو واعية تنقل إلى المشاركين في دراسة كيف يريد الباحث منهم أن يستجيبوا. لقد ثبت أن توقع تصرف شخص ما بطريقة معينة يعزز السلوك المتوقع. يمكن التقليل من آثار التوقع باستخدام تفاعلات موحدة مع الموضوعات وطرق جمع البيانات الآلية والبروتوكولات مزدوجة التعمية.
الصدق الخارجي (الصلاحية الخارجية): مدى تعميم نتائج الدراسة أو نقلها.
تحليل العوامل: هي طريقة إحصائية تستخدم لوصف التباين بين المتغيرات المرصودة والمترابطة من حيث أقل عدد من المتغيرات التي يمكن ملاحظتها والتي تسمى العوامل، على سبيل المثال: من الممكن أن تنعكس الاختلافات في ستة متغيرات ملحوظة بشكل أساسي التغيرات على متغيرين غير ملاحظين.
وبعيداً عن مصطلحات البحث العلمي، يبحث تحليل العوامل عن هذه الاختلافات المشتركة استجابة لمتغيراتكامنة غير ملحوظة،ويتم نمذجة المتغيرات المرصودة كمجموعات خطية من العوامل المحتملة.
فرضية العدم: هي الفرضية التي تتبنى عدم وجود علاقة أو فرق ذو دلالة إحصائية بين متغيرين أو أكثر من متغيرات الدراسة، مثال: (لا يوجد فرق دال إحصائيا بين طريقة العرض وطريقة الاستكشاف في تحصيل الطلاب).
العينة: الأفراد الذين تكون خصائصهم واستجاباتهم الفسيولوجية أو السلوكية موضوع دراسة في مشروع بحثي.
المجموعة السابعة من مصطلحات البحث العلمي:
تضم هذه المجموعة أبرز مصطلحات البحث العلمي:
مراجعة النظراء: العملية التي يقوم فيها مؤلف كتاب أو مقالة أو أي نوع آخر من المنشورات بتقديم عمله إلى خبراء في مجال التقييم النقدي ، عادة قبل النشر ، وهذا إجراء قياسي
في النشر العلمي.
مجتمع الدراسة: المجموعة المستهدفة للبحث، وتكون كاملةً دون استثناء قيد البحث والدراسة، ويتم تمثيل هذه المجتمع من خلال اختيار عينة منه.
القياس التنبؤي: استخدام الاختبارات أو قوائم الجرد أو غيرها من التدابير لتحديد أو تقدير الأحداث أو الظروف أو النتائج أو الاتجاهات المستقبلية.
الاحتمال: فرصة حدوث ظاهرة بشكل عشوائي، كإجراء إحصائي ، يتم إظهاره كـ p [العامل “p”].
الاستبيان: مجموعات منظمة من الأسئلة حول مواضيع محددة يتم استخدامها لجمع المعلومات أو المواقف أو الآراء.
أخذ العينات العشوائية: عملية تستخدم في البحث لجمع عينة من مجتمع الدراسة بدقة عن طريق الصدفة، يمكن إجراء أخذ العينات العشوائية بإحصاء مجتمع الدراسة أولاً ، ثم اختيار العينة وفقًا لجدول الأرقام العشوائية أو باستخدام الطرق المحوسبة، وتكمن أهمية استخدام اختيار العينة العشوائية على افتراض أن العينات الكبيرة بما فيه الكفاية المختارة عشوائياً ستظهر توزيعا مشابهاً لتوزيع السكان الحقيقي الذي استخرجت منه العينة.
الموثوقية: الدرجة التي ينتج عنها نتائج متسقة، صادقة، وجديرة بالثقة.
العينة التمثيلية: عينة يتطابق فيها المشاركون مع خصائص مجتمع الدراسة ، وبالتالي ، يتم تمثيل جميع شرائح مجتمع الدراسة في العينة. وتكمن أهميتها في أنها تسمح بتعميم النتائج من العينة على مجتمع الدراسة.
التشبع: حالة يبدأ فيها تحليل البيانات في الكشف عن التكرار وتبدأ البيانات الجديدة بتأكيد النتائج الموجودة بدلاً من إيضاحها أو التوسع فيها.
الانحراف المعياري: القيمة الأكثر استخداماً من بين مقاييس التشتت الإحصائي لقياس مدى التبعثر الإحصائي، أي أنه يدل على مدى امتداد مجالات القيم ضمن مجموعة البيانات الإحصائية.
المعالجة: الحافز الذي يعطى للمتغير التابع.
لقد كانت هذه قائمة بأهم مصطلحات البحث العلمي التي يجب على كل باحث أن يعرفها جيداً ليكون مدركاً وواعياً لإجراءات وعمليات البحث العلمي.
المرجع لمقال مصطلحات البحث العلمي:
Free Social Science Dictionary. Socialsciencedictionary.com [2008]. Glossary. Institutional Review Board. Colorado College; Glossary of Key Terms. Writing@CSU. Colorado State University; Glossary A-Z. Education.com; Glossary of Research Terms. Research Mindedness Virtual Learning Resource. Centre for Human Servive Technology. University of Southampton; Jupp, Victor. The SAGE Dictionary of Social and Cultural Research Methods. London: Sage, 2006
تعد أحد أقسام ورقة البحث الهامة، والتي تقدم المعلومات التي يتم من خلالها تقييم مصداقية الدراسة،
كما تجيب على سؤالين رئيسيين: 1) كيف تم جمع البيانات أو إنشائها؟ 2) كيف تم تحليلها؟ ويجب أن تكون الكتابة
مباشرة ودقيقة ومكتوبة في الزمن الماضي.
ثانياً: أهمية منهجية الدراسة
يجب أن توضح كيف حصلت على نتائجك وحللتها للأسباب التالية:
يحتاج القراء لمعرفة كيفية الحصول على البيانات لأن منهجية الدراسة التي تختارها تؤثر على النتائج، وبالتالي على تؤثر على كيفية تفسير تلك النتائج.
تعتبر أمرًا ضروريًا لأي فرع من فروع المعرفة والبحث العلمي نظرًا لأن الطريقة غير الموثوق بها تؤدي إلى نتائج غير موثوقة وتزور في تفسير النتائج.
في معظم الحالات، هناك مجموعة متنوعة من المنهجيات المختلفة التي يمكنك اختيارها للتحقيق في مشكلة البحث. لذلك يجب أن يوضح قسم منهجية الدراسة أسباب اختيارك للمنهجية وإجراءاتها.
يريد القارئ معرفة أن البيانات التي قد تم جمعها أو إنشاؤها متوافقة مع الإجراءات الملائمة لمجال الدراسة. على سبيل المثال، إذا كنت تستخدم استبيانًا، فيجب أن يعلم القراء أنه قد تم تقديم مجموعة مناسبة من الإجابات للمبحوثين للاختيار من بينها.
يجب أن تكون متماشية مع أهداف الدراسة. على سبيل المثال، تأكد من أن لديك حجم عينة كبير بما يكفي لتتمكن من التعميم وتقديم توصيات بناءً على النتائج.
يجب أن تناقش المشكلات التي كانت متوقعة والخطوات التي اتخذت لمنع حدوث تلك المشكلات. بالنسبة لأي مشكلة قد تنشأ، يجب أن تصف الطرق التي تم بها التصدي لتأثير تلك المشكلة، ومنعها من التأثير على النتائج وتفسير البيانات.
غالبًا ما يكون من المفيد للباحثين الآخرين تبني منهجية معينة أو إعادة استخدامها، لذلك، من المهم دائمًا توفير معلومات كافية تسمح للآخرين باستخدام أو تكرار منهجيتك. هذه النقطة مهمة بشكل خاص عندما تقوم بتطوير منهجية جديدة أو استخدام مبتكر لما هو موجود، على سبيل المثال، أن يقوم الباحث بشرح أسباب استخدامها بشكل مفصل، وأن يعطي شرحاً كافياً عن الاستبيان الذي طبقه على عينة دراسته.
ثالثاً: الهيكلية، وطريقة كتابة منهجية الدراسة في ورقة البحث.
المجموعة التجريبية التحليلية: يركز هذا النوع من المنهجيات على المعرفة الموضوعية وأسئلة البحث التي يمكن الإجابة عليها بنعم أو لا ، والتعريفات الإجرائية للمتغيرات التي سيتم قياسها. كما توظف المجموعة التجريبية التحليلية التفكير الاستنتاجي الذي يستخدم النظرية القائمة كأساس للفرضيات التي تحتاج إلى اختبار. ويركز هذا النهج على التفسير.
المجموعة التفسيرية: تركز على فهم الظاهرة بطريقة واعية وشاملة. تتيح لك منهجيات البحث هذه التعرف على مدى صلتك بالموضوع المدروس. لأن المجموعة التفسيرية تركز أكثر على المعرفة الذاتية، فهي تتطلب تفسيرًا دقيقًا للمتغيرات.
منهجية الدراسة
محتوى قسم منهجية الدراسة في ورقة البحث
ينبغي لقسم منهجية الدراسة المكتوبة بفعالية أن:
يقدم إطار منهجي شامل للتحقيق في مشكلة البحث. هل دراستك نوعية أم كمية أم مزيج من الاثنين معا (Mixed method)؟ هل ستأخذ منهجية دراسة خاصة ، مثل البحث الإجرائي (Action research) ، أو ستأخذ موقفاً أكثر حيادية؟
يوضح كيف تناسب المنهجية تصميم البحث الشامل. يجب أن تكون لطرقك صلة واضحة بمشكلة البحث الخاصة بك. بمعنى آخر ، تأكد من أن الطرق التي ستستخدمها ستعالج المشكلة بالفعل. أحد أوجه القصور الأكثر شيوعًا الموجودة في الأوراق البحثية هو أن منهجية الدراسة المستخدمة غير مناسبة لتحقيق الهدف المنشود من الدراسة.
يقدم وصفاً لطرق جمع البيانات التي تم استخدامها، مثل الدراسات الاستقصائية والمقابلات والاستبيانات والملاحظة والأبحاث الأرشيفية. على سبيل المثال، إذا كنت تقوم بتحليل أبحاث سابقة للاستفادة منها في دراستك، مثل مجموعة بيانات أو مستندات أرشيفية ، فأوصف كيف تم إنشاؤها أو جمعها في الأصل ومن قام بها.
يقدم فيها الباحث شرحاً عن كيف ينوي تحليل البيانات التي جمعها، هل سيستخدم التحليل الإحصائي؟ أم سيستخدم توقعات نظرية محددة لمساعدته في تحليل البيانات أو شرح السلوكيات المرصودة؟
يوفر الخلفية والأساس المنطقي للمنهجيات غير المألوفة للقراء، على أن تكون واضحة وموجزة في قسم المنهجية.
يوفر الأساس المنطقي لاختيار الموضوع وإجراءات أخذ العينات. على سبيل المثال ، إذا كنت تقترح إجراء مقابلات ، كيف تنوي اختيار عينة من مجتمع البحث؟ إذا كنت ستقوم بتحليل أبحاث ، فما هي الأدبيات التي اخترتها ، ولماذا؟ إذا كنت تستخدم الإحصائيات ، لماذا يتم استخدام هذه المجموعة من الإحصائيات؟ في حالة وجود مصادر بيانات أخرى ، اشرح سبب ملاءمة البيانات التي اخترتها لمشكلة الدراسة.
يتصدى للقيود المحتملة. هل هناك أي قيود عملية يمكن أن تؤثر على جمع البيانات الخاصة بك؟ كيف ستحاول التحكم في المتغيرات والأخطاء المربكة المحتملة؟ إذا كانت منهجيتك قد تواجه بعض المشاكل ، فيمكنك توقع ذلك ، اذكر ذلك بشكل علني كيف ستتفوق المنهجية التي اخترتها على أي مشاكل ممكنة.
ملاحظة: بمجرد تحضير جميع عناصر قسم المنهجية والإجراءات، يجب أن تركز بعد ذلك على كيفية تقديم هذه العناصر بوضوح وبشكل منطقي قدر الإمكان. كوصف كيفية تحضيرك لاختيار العينة، وكيفية جمع البيانات، وآلية تحليل البيانات.
للتوضيح: عندما يجب تقديم كمية كبيرة من التفاصيل في قسم المنهجية والإجراءات، يجب تقديم المعلومات في أقسام فرعية وفقًا للموضوع.
رابعاً: أمور عليك تجنبها أثناء الكتابة وإجراءاتها
هناك العديد من الأمور التي عليك الحذر منها عند كتابة قسم منهجية الدراسة والإجراءات، نذكر أهمها:
كتابة التفاصيل التي ليس لها صلة بالموضوع، فقسم المنهجية دائماً يجب أن يكون دقيقاً إلى حد كبير، ولا يقدم أي معلومة ليس لها صلة بصلب الدراسة وإجراءاتها.
أن تقوم بالاسترسال في شرح الإجراءات الأساسية التي قمت بها، هذا أمر مرفوض لأنك تعمل على دراسة، ولست تكتب دليل إرشادي، عليك أن تفترض أن القارء لديه فهم مسبق أو على الأقل خلفية عن المنهجية التي تستخدمها أو آلية التحقيق في مشكلات الدراسات. وبالتالي ، لا يتعين عليك الخوض في تفاصيل كثيرة حول الإجراءات المنهجية المحددة. يجب أن يكون التركيز على كيفية تطبيقك للمنهجية ، وليس على آليات تنفيذ هذه المنهجية.
ملاحظة: إذا كنت تستخدم منهجية الدراسة بطريقة غير مألوفة، أو إذا كنت تستخدم منهجية من ابتكارك لتحقيق أهداف البحث، فأنت مستثنى من قاعدة عدم الاسترسال في شرح الإجراءات الأساسية، إذ عليك توضيح كل صغيرة وكبيرة، لأن الطريقة أو المنهجية التي تعمل بها جديدة كلياً على القارء.
تجاهل المشكلات التي تواجهك عند إنشاء البيانات أو جمعها، والتظاهر بأنها لم تحدث، هذا أمر مرفوض، لأنك بهذا الشكل ستخلق أموراً غير منطقية في بحثك، وبذلك يحدث خلل في المصداقية، على سبيل المثال: أن يقوم الباحث إذا فقد بيانات مجموعة من أفراد عينته، بملء هذه البيانات عشوائياً دون اعادة اختبارهم.
عدم ذكر الأعمال التي استخدمتها لمساعدتك في بناء منهجية الدراسة وأدواتها، هذا أيضاً يقلل من مصداقية الدراسة وموثوقيته.
المراجع
Bem, Daryl J. Writing the Empirical Journal Article. Psychology Writing Center. University of Washington; Lunenburg, Frederick C. Writing a Successful Thesis or Dissertation: Tips and Strategies for Students in the Social and Behavioral Sciences. Thousand Oaks, CA: Corwin Press, 2008
Azevedo, L.F. et al. How to Write a Scientific Paper: Writing the Methods Section. Revista Portuguesa de Pneumologia 17 (2011): 232-238; Butin, Dan W. The Education Dissertation A Guide for Practitioner Scholars. Thousand Oaks, CA: Corwin, 2010; Carter, Susan. Structuring Your Research Thesis. New York: Palgrave Macmillan, 2012; Lunenburg, Frederick C. Writing a Successful Thesis or Dissertation: Tips and Strategies for Students in the Social and Behavioral Sciences. Thousand Oaks, CA: Corwin Press, 2008. Methods Section. The Writer’s Handbook. Writing Center. University of Wisconsin, Madison; Writing the Experimental Report: Methods, Results, and Discussion. The Writing Lab and The OWL. Purdue University; Methods and Materials. The Structure, Format, Content, and Style of a Journal-Style Scientific Paper. Department of Biology. Bates College
إن الأصالة (Originality) هي التي تحكم مدى أهمية وقيمة الدراسة، وفرداتها، ولكن قد ينظر أحدهم إلى البحث العلمي، على أنه واجب عليه إنجازه لينال درجةعلميةعالية بدون الاهتمام بالأصالة في دراسته، وهذا ليس أمراً سيئاً بالمطلق إذا تعاملنا معه كدافع للنجاح والعمل الدؤوب من أجل الحصول على الدرجة العلمية المرغوبة، فإن لا جهد يساوي صفر، ولكن على الصعيد الآخر على كل باحث أن يسأل نفسه قبل البدء، ما الذي ستقدمه دراستي للمعرفة ؟ قد يبدو هذا السؤال مربكاً وعائماً بعض الشيء للذين لم يخطر لهم من قبل !
ببساطة إن البحث بشكل عام هو تفتيشٌ عن مفقود، أما في البحث العلمي فنحن نبحث عن حلقة مفقودة نضيفها إلى السلسلة المعرفية لمجال التخصص. بهذا المعنى تتحقق الأصالة (Originality). ومن جهة أخرى من الممكن أن تكون الأصالة سلطة ناقدة للحلقات العلمية المدروسة سلفاً، أي الأعمال البحثية السابقة في مجال علمي محدد.
غالباً ما تتجلى الأصالة في المتغير التابع، نظراً لمحدودية المتغيرات المستقلة وعموميتها، فيكون الإبداع في ابتكار متغيرات تابعة نسقطها على المتغيرات المستقلة، كأن يكون المتغير المستقل هو الإدارة الصحية، هنا على الباحث أن يأخذ وقته في التفكير بمتغير تابع ليدرس آثاره على الإدارة الصحية، أو يدرس واقع الإدارة الصحية في ظل عدد من المتغيرات التابعة التي تؤثر فيها ككفاءة الموظفين، والاحتراق الوظيفي، أو الوعي المجتمعي.
الأصالة في البحث العلمي (Originality) باختصار !
هي ابتكار سياقات جديدة للبحث العلمي، أو توظيف سياق سابق في سياق جديد لم يدرسه أحد من قبل، وبذلك يكون جهد الباحث في كل فصل من دراسته هو إضافة جديدة تثري مجال تخصصه، أو عين ناقدة للأعمال السابقة المشابهة لعمله البحثي، من هنا تأتي ضرورة التأكيد عليها في الدراسات العلمية وحداثتها من قبل الأساتذة المشرفين، والمحكمين، فكل مجال علمي غني بالمعارف وليس بحاجة إلى من يؤكد تلك المعارف فهي مثبتة سلفاً، بل هو بحاجة إلى من يوظف علومه ومبادئه في ابتكار اتجاهات جديدة ونتائج غير مسبوقة ليضيف بذلك شيئاً لحقل المعرفة الواسع، تتفتح به آفاق علمية جديدة من شأنها الارتقاء بالفرد والمجتمع.
Integer quis nisl at orci feugiat lobortis quis a odio. Etiam efficitur metus ultricies nisl lacinia malesuada. Mauris ante eros, convallis vitae eros ut, congue placerat ante. Etiam metus massa, volutpat sit amet sapien ut, condimentum ultricies dui. In mauris metus, semper eu consequat eget, porttitor sed dui. Nam eu hendrerit nibh. Mauris vulputate lectus at nisi elementum, sed fermentum erat malesuada. Integer a lectus vel felis semper sollicitudin eu in leo. Phasellus eget nisi nec tortor placerat ornare vitae in odio. Maecenas ultrices efficitur sagittis.
Maecenas elit nisi, placerat a leo nec, ultricies tincidunt ante. Nullam et ante elit. Aenean ullamcorper egestas consectetur. Donec euismod quam quis sollicitudin accumsan. Curabitur feugiat orci enim, sagittis mattis nisi malesuada sed. Nullam ac lorem porta, semper urna vel, tempus sapien. Vestibulum iaculis id eros id interdum. Pellentesque laoreet varius lectus sit amet tempor. Curabitur suscipit massa eu nibh tincidunt, et vehicula magna mollis. Integer in augue euismod, feugiat libero at, fermentum leo. Donec pulvinar arcu placerat pretium condimentum.
Vivamus nisl odio, semper at erat non, aliquet sollicitudin nisi. Curabitur nunc ligula, semper vel erat nec, ultrices ultricies dolor. Aliquam eleifend arcu in dui tincidunt pharetra. Sed nec mattis urna. Vestibulum sed leo tellus. Quisque finibus feugiat leo, eu lobortis arcu sodales aliquam. Suspendisse viverra accumsan lectus ut sodales. Nulla ac sodales nisl. Nunc malesuada quis nunc nec pretium. Mauris euismod tristique lorem vel rutrum. Sed vitae tortor et dolor tincidunt egestas.
A heading
Vestibulum luctus, dolor vel facilisis egestas, augue enim commodo lorem, vitae auctor nulla nulla ut tortor. Sed sapien massa, efficitur vel arcu at, convallis euismod sapien. Ut at augue vel nisi consequat porttitor. Aliquam vel vestibulum diam. Vestibulum ligula elit, volutpat in eleifend nec, viverra at nisi. Quisque auctor euismod tincidunt. Integer ornare rutrum sodales. Praesent accumsan lobortis enim, ut facilisis risus pulvinar sit amet. Suspendisse eget gravida nisl. Nullam ut risus ultrices, sodales metus sit amet, vestibulum metus. Aenean porta dolor ut ante hendrerit, eget commodo lectus lobortis. Suspendisse est dui, consectetur in laoreet ut, rutrum sit amet odio.
Sed malesuada sodales dui. Nullam ultricies ac nibh sit amet aliquam. Nulla efficitur arcu felis, vitae ullamcorper sem lobortis in. Sed consequat orci in eros varius imperdiet. Vestibulum ante ipsum primis in faucibus orci luctus et ultrices posuere cubilia curae; Nam dictum feugiat rutrum. Mauris eu tempor felis. Praesent quis lectus a urna scelerisque pellentesque. Ut pellentesque ligula a lorem posuere volutpat. Praesent vitae enim elementum, malesuada metus in, pharetra turpis. Pellentesque ut mauris ut purus congue malesuada vitae ut quam. In pretium, ipsum non interdum sollicitudin, elit nunc porta massa, vitae venenatis metus nisl ut ligula. Sed aliquet nibh arcu, at convallis nisl fermentum id.
Another heading
Fusce tempor mattis rutrum. Suspendisse dignissim libero ex, vitae rhoncus enim bibendum at. Sed pulvinar, neque eget tincidunt scelerisque, libero nulla cursus est, sed dictum est magna sit amet urna. Sed blandit urna velit, non vestibulum lectus luctus id. Sed ut porta sapien, eu tincidunt massa. In semper, sem ac vehicula laoreet, ipsum tellus tincidunt arcu, nec mollis enim turpis nec sapien. Class aptent taciti sociosqu ad litora torquent per conubia nostra, per inceptos himenaeos. Phasellus vitae faucibus nibh, vitae aliquam risus. Praesent suscipit tincidunt dui eu rutrum. Curabitur dolor ligula, commodo vitae rutrum a, pharetra ac diam. Aenean orci massa, consequat sollicitudin accumsan eu, maximus dignissim massa. Pellentesque semper vulputate risus non maximus. Nullam eget velit in leo rutrum vehicula. Pellentesque sit amet pharetra urna, vel consectetur elit. Curabitur lorem magna, scelerisque a purus nec, elementum scelerisque velit.