spot_img

ذات صلة

جمع

كيف يمكنني إجراء التحليل الإحصائي للبيانات؟

تعرف على خطوات إجراء التحليل الإحصائي للبيانات بدقة وفعالية. اكتشف أهم الأدوات والتقنيات المستخدمة لاستخراج رؤى قيمة من البيانات الخام.

الوصف الوظيفي لـ طبيب تقويم الأسنان – Orthodontist

يتخصص طبيب تقويم الأسنان في تصحيح تشوهات الأسنان والفكين. يقوم بتشخيص وعلاج مشاكل الأسنان وتحسين المظهر الجمالي للابتسامة باستخدام تقنيات متطورة.

“تحليل فرص السوق”: كيف تحدد أفضل الفرص للنمو في السوق؟

اكتشف كيفية تحليل فرص السوق بفعالية لتحديد أفضل مجالات النمو لعملك. تعلم أساليب تقييم السوق واستراتيجيات استغلال الفرص المتاحة لتحقيق النجاح.

كيف أختار العينة المناسبة لبحثي؟

اكتشف كيفية اختيار العينة البحثية المناسبة لدراستك. نصائح وإرشادات لتحديد حجم العينة وطرق اختيارها لضمان نتائج بحثية دقيقة وموثوقة.

ما هو تحليل البيانات في الرعاية الصحية؟ التعريف والأهمية

اكتشف أهمية تحليل البيانات في الرعاية الصحية وكيف يساهم في تحسين جودة الخدمات الطبية وصنع القرارات الاستراتيجية في القطاع الصحي.

المنهج الكمي (Quantitative Method)

()

أولاً: مفهوم المنهج الكمي (Quantitative Method)

تؤكد أساليب وطرق المنهج الكمي (Quantitative Method) على القياسات الموضوعية والتحليل العددي للبيانات التي تم جمعها من خلال الاستطلاعات أو الاستبيانات أو المسوحات (Surveys)، وتركز أبحاث المنهج الكمي على جمع البيانات الرقمية وتعميمها من خلال مجموعات من الناس.

 

ثانياً: خصائص المنهج الكمي (Quantitative Method).

إن الهدف من الأبحاث الكمية هو تحديد العلاقة بين متغير مستقل، متمثل بظاهرة أو مفهوم ما، ومتغير تابع في مجتمع معين، أما تصميمات الأبحاث الكمية فتكون إما وصفية (تدرس فيها العينة مرة واحدة)، أو تجريبية (تدرس فيها العينة قبل تطبيق الدراسة وبعده). يتعامل البحث الكمي مع الأرقام والأهداف والمنطق، مع التركيز على المنطق والأرقام والبيانات الثابتة التي لا تتغير، والتفكير التفصيلي المتقارب بدلاً من التفكير المتباين.

والخصائص الرئيسية للمنهج الكمي (Quantitative Method) هي:

  1. استخدام أدوات بحث أكثر تنظيماً من المناهج الأخرى.
  2. تستخرج النتائج بناءً على عينات كبيرة تمثل مجتمع الدراسة.
  3. إمكانية تكرار الدراسة وإعادتها، نظراً لموثوقية المنهج الكمي العالية.
  4. يبحث المنهج الكمي عن إجابات موضوعية لسؤال محدد بوضوح.
  5. جميع جوانب الدراسة تصمم بعناية قبل البدء بجمع البيانات.
  6. تكون البيانات على شكل أرقام وإحصاءات.
  7. المفاهيم المطروحة من خلال المنهج الكمي يمكن تعميمها على نطاق واسع، مما يساعد على التحقيق في العلاقات السببية بشكل أكثر مرونة، ويجعل التنبؤ بالنتائج المستقبلية أمراً سهلاً.
  8. يمكن للباحث استخدام أدوات جمع البيانات، كالاستبيانات، وأدوات جمع البيانات العددية.

 

 إن الغاية الرئيسية المرجوة من استخدام المنهج الكمي (Quantitative Method) هي، تصنيف الميزات، وحصرها، وبناء نماذج إحصائية تحاول تفسير ما يتم ملاحظته.

 

أمور يجب وضعها في الاعتبار عند الوصول إلى نتائج الدراسة باستخدام المنهج الكمي (Quantitative Method):

 

  1. اشرح البيانات التي تم جمعها ومعالجتها إحصائياً، بالإضافة إلى جميع النتائج ذات الصلة فيما يتعلق بمشكلة البحث المدروسة.
  2. تحدث عن الأحداث غير المتوقعة التي حدثت أثناء جمع البيانات الخاصة بك.
  3. اشرح كيف يختلف التحليل الفعلي عن التحليل المخطط له.
  4. اشرح طريقة تعاملك مع البيانات المفقودة بعد تحليل البيانات.
  5. أوضح التقنيات التي استخدمتها لمسح بيانات الدراسة.
  6. اختر على الأقل إجراءً إحصائياً كاملاً، وقدم سبباً منطقياً لاستخدامه ومرجعاً له، وحدد برامج الحاسوب التي استخدمتها.
  7. وضح الافتراضات التي وضعتها لكل إجراء، والخطوات التي اتخذتها لضمان عدم انتهاك تلك الافتراضات دون تفسير.
  8. يجب عليك عند تبنى المنهج الكمي استخدام الإحصائيات الاستدلالية، وتقديم الإحصائيات الوصفية وأحجام العينات ومدى الموثوقية لكل متغير بالإضافة إلى قيمة إحصائية الاختبار واتجاهه ودرجة الحرية (df) والدلالة الإحصائية (مع ذكر القيمة الاحتمالية – p-value- الفعلية).
  9. يجب إثبات مبدأ السببية وتحقيقه، وليس فقط استنتاجه، خاصة في التصاميم غير العشوائية، أو عند القيام بعدد محدود من التجارب.
  10. استخدم الجداول لتقديم القيم الدقيقة؛ والأرقام لنقل الآثار الشمولية، مع الاحتفاظ بالأرقام صغيرة الحجم ؛كما عليك تضمين رسومات بيانية لمدى الموثوقية كلما أمكن ذلك.
  11. دائمًا أرشد القارئ إلى الأمور التي عليه أن يبحث عنها في الجداول والأشكال.

 

المنهج الكمي

 

ثالثاً: التصميم الأساسي لأبحاث المنهج الكمي (Quantitative Method).

 

قبل البدء بتصميم دراسة على أساس المنهج الكمي (Quantitative Method)، يجب أن يقرر الباحث هل ستكون وصفية أم تجريبي لأن هذا سيحدد كيفية جمع النتائج  وتحليلها وتفسيرها. أما الدراسة الوصفية فتخضع للقواعد التالية: يتم قياس المعطيات مرة واحدة وبشكل عام، بقصد إنشاء ارتباطات بين المتغيرات فقط؛ وقد تتضمن الدراسة عينة من مئات أو آلاف الأشخاص للتأكد من الحصول على تقدير صحيح لعلاقة معممة بين المتغيرات. وبالنسبة للتصميم التجريبي فهو يتضمن مواضيع تم قياسها قبل وبعد تطبيق الدراسة، وقد يكون مجتمع العينة صغيرًا جدًا ويتم اختياره بشكل مقصود، من أجل إثبات وتحديد السببية بين المتغيرات.

مكونات التصميم الأساسي للبحث الكمي

يتكون التصميم الأساسي لأبحاث المنهج الكمي  (Quantitative Method)، من عدة مكونات، مرتبة كالتالي:

 

أ. المقدمة.

عادةً ما تكون مقدمة أبحاث المنهج الكمي مكتوبة بصيغة ضمير الغائب (هو – هي – هم … إلخ) وتغطي الأقسام التالية:

 

مشكلة البحث: كما هو الحال في أي دراسة أكاديمية، يجب أن تذكر مشكلة البحث التي يتم التحقيق فيها بوضوح ودقة.

 

مراجعة الأدبيات (الدراسات السابقة): أي مراجعة ما كتب حول موضوع الدراسة من قبل باحثين وكتاب آخرين، وتجميع الموضوعات الرئيسية، مع ملاحظة الدراسات التي استخدمت أساليب إحصائية مماثلة للتي ستستخدمها، كما عليك أن تلاحظ الفجوات الرئيسية في الأعمال السابقة وتوضح كيف ستساعد دراستك على سد تلك الفجوات.

 

الإطار النظري: وفيه يتم تقديم الخطوط العريضة للفرضية أو النظرية التي تقوم عليها الدراسة، وإذا لزم الأمر يتم تحديد المصطلحات والمفاهيم والأفكار غير المألوفة أو المعقدة، باختصار من خلال المعلومات الأساسية التي يقدمها الباحث في الإطار النظري، يمكن وضع مشكلة البحث في السياق المناسب، كالسياق التربوي أو الاقتصادي أو الثقافي.. وغيره.

 

ب/ منهجية الدراسة وإجراءاتها.

يجب أن يصف قسم المنهجية في أبحاث المنهج الكمي؛ الكيفية التي سيتم من خلالها تحقيق أهداف الدراسة. تأكد من تقديم تفاصيل كافية تمكن القارئ من إجراء تقييم على أساس واضح للطريقة المستخدمة للحصول على النتائج المرتبطة بمشكلة البحث، وهذه بعض التفاصيل التي لابد من وجودها في قسم منهجية الدراسة:

 

مجتمع الدراسة والعينة: على الباحث أن يلاحظ أين توجد فجوات في عينته المختارة من مجتمع الدراسة، كما عليه تحديد البيانات المستبعدة التي تم الحصول عليها من العينة، أما بالنسبة للقارئ فيجب أن يعلم من أين أتت بيانات الدراسة، وما مدى قوتها، ليثق بنتائج الدراسة، وهذا دور الباحث أن يقدم هذه المعلومات بشفافية عالية.

 

جمع البيانات (Data collection) أو أدوات الدراسة: في هذا القسم يتم وصف الأدوات والأساليب المستخدمة لجمع المعلومات وتحديد المتغيرات التي سيتم قياسها ؛ ووصف الأساليب المستخدمة للحصول على البيانات؛ إذا كانت البيانات موجودة مسبقاً كالبيانات الحكومية فيكفي ذكر المصدر، وتحديد المتغيرات، أما إذا جمعتها بنفسك فعليك أن تصف نوع الأداة التي استخدمتها ولماذا هذه الأداة بالذات، وبما أن ليس هناك مجموعة بيانات مثالية وكاملة، عليك أن توضح القيود التي واجهتك في جمع البيانات.

 

تحليل البيانات: حيث يوضح الباحث إجراءات معالجة البيانات وتحليلها، ومن أجل نتائج أكثر مصداقية، على الباحث أن يصف أدوات التحليل المستخدمة لدراسة كل سؤال أو هدف محدد في مشكلة البحث.

 

ج/ النتائج.

يجب أن تكون نتائج دراستك مكتوبة بشكل موضوعي وبشكل موجز ودقيق، ومصاغة بترتيب منطقي ومتسلسل. بدون استرسال في التفسير؛ ذلك لأن التفسير المتعمق مكانه في قسم المناقشة وليس قسم النتائج. كما يجب أن تقدم النتائج بصيغة الماضي. حيث أن في أبحاث المنهج الكمي، من الشائع استخدام الرسوم والمخططات البيانية والجداول والعناصر غير النصية الأخرى لمساعدة القارئ على فهم البيانات. ومن الجدير بالذكر، أن على الباحث؛ أن يضع في عين الاعتبار أن العناصر غير النصية لا تعمل بمعزل عن النص ولكنها تستخدم لتكملة الوصف العام للنتائج للمساعدة في توضيح النقاط الرئيسية التي يتم إجراؤها.

 

د/ المناقشة.

ينبغي أن تكون مناقشات أبحاث المنهج الكمي المنهج الكمي (Quantitative Method) تحليلية ومنطقية وشاملة، ويجب أن تعمل المناقشة على ربط نتائج الدراسة الحالية بنتائج الدراسات السابقة الموجودة في قسم مراجعة الأدبيات، كما على الباحث أن يضع المناقشة في سياق الإطار النظري الذي تقوم عليه الدراسة، ومن أجل تحقيق ذلك، يجب اتباع النقاط التالية:

 

تفسير النتائج: حيث يتم مقارنة النتائج مع أسئلة البحث التي تقوم عليها الدراسة، والتأكد من أن النتائج قد أجابت عن الأسئلة، وإن كانت هناك فرضيات، إما ستثبتها النتائج أو ستدحضها، كل هذا يتم من خلال شرح مستفيض وموسع.

 

وصف الاتجاهات، والعلاقات بين المتغيرات: على الباحث أن يقدم أي اتجاهات برزت خلال تحليله وإبراز جميع النتائج غير المتوقعة والإحصائيات غير المهمة للدراسة، في قسم المناقشة.

 

مناقشة تأثير النتائج: ما قيمة نتائجك؟ قم بتمييز النتائج الرئيسية التي تعتقد بأنها مهمة بناءً على النتائج الكلية للدراسة، وأوضح للقارئ كيف ساعدت النتائج في فهم مشكلة البحث، وسد الفجوات التي كانت تحول تعيق فهم القضية أو الموضوع.

 

القيود: على الباحث أن يوضح القيود والتحيزات التي لم يتمكن من تجنبها في دراسته، وإن لزم الأمر، عليه أن يفسر للقارئ لماذا لم تعيق هذه القيود الوصول إلى نتائج فعالة يمكن تفسيرها.

 

هـ/ الخلاصة.

 

أنهي دراستك بتلخيص الموضوع وتقديم تعليق نهائي وتقييم للدراسة، ويجب أن تحتوي الخلاصة على النقاط التالية:

 

ملخص النتائج: ما عليك سوى تقديم ملخص سردي للنتائج الرئيسية التي توصلت إليها، ووصف ما توصلت إليه، والذي لم تكن تعرفه قبل إجراء دراستك.

 

التوصيات: إذا كان ذلك متناغماً مع أهداف الدراسة، اربط النتائج الرئيسية للبحث بالتوصيات.

 

الاقتراحات: إذا كانت هناك حاجة لدراسات مستقبلية تكمل ما توقفت عنده دراستك، فعليك اقتراح أسماء بعض الدراسات التي لابد من إجراءها لتكمل الصورة، وتسد الفجوات التي بقيت دون أن يتم معالجتها.

 

رابعاً:  نقاط القوة في المنهج الكمي (Quantitative Method).

 

يحاول الباحثون الذين يتبنون المنهج الكمي (Quantitative Method)؛ التعرف على المتغيرات المحددة الواردة في إطار الدراسة وتصنيفها، والبحث عن الارتباطات والعلاقات والسببية، ومحاولة التحكم في البيئة التي يتم فيها جمع البيانات لتجنب خطر المتغيرات التي لا تشملها الدراسة للحفاظ على العلاقات المحددة.

 

ويمكن إيجاز نقاط قوة البحث الكمي (Quantitative Method) في ما يلي:

  1. يسمح بدراسة أوسع، تشمل عددًا أكبر من الموضوعات، وتعزز النتائج، وتعممها.
  2. يسمح بمزيد من الموضوعية ودقة النتائج. بشكل عام، تصميمات الأبحاث الكمية أو أبحاث المنهج الكمي توفر ملخصات للبيانات التي تدعم التعميمات حول الظاهرة المدروسة، ولتحقيق ذلك، يتضمن البحث الكمي عادة عددًا قليلاً من المتغيرات والعديد من الحالات (عينة كبيرة)، ويستخدم إجراءات محددة لضمان الصحة والموثوقية.
  3. المنهج الكمي (Quantitative Method) يوفر معايير راسخة تجعل تكرار البحث ممكناً بشدة، ومن ثم تحليله ومقارنته بدراسات مماثلة.
  4. المنهج الكمي (Quantitative Method) يمكن الباحث من تلخيص مصادر واسعة للمعلومات وإجراء مقارنات عبر الفئات وعلى وعبر أزمان مختلفة.
  5. المنهج الكمي (Quantitative Method) يحمي الباحثين من التحيز الشخصي، عن طريق الحفاظ على مسافة بينهم وبين المواضيع المطروحة للدراسة، وتوظيف مواضيع غير معروفة لهم.

 

خامساً: القيود التي يفرضها المنهج الكمي (Quantitative Method).

 

يفترض المنهج الكمي ضمنياً أن لدى الباحث نهجاً موضوعياً لدراسة مشاكل البحث، والباحث هو المسؤول عن حسن إدارة هذا النهج من أجل أفضل النتائج، حيث يتم التحكم في البيانات وقياسها ، ومعالجة تراكم الحقائق، وتحديد أسباب السلوك. ونتيجة لذلك، قد تكون نتائج الأبحاث الكمية ذات دلالة إحصائية ولكنها غالبًا ما تكون ضئيلة الأهمية إنسانياً (Humanly Insignificant).

 

بعض المشكلات التي تتشكل بسبب القيود التي يفرضها البحث لكمي (Quantitative Method):
  1. بيانات الأبحاث الكمية أكثر كفاءة وقدرة عند اختبار الفرضيات، ولكنها قد تفوت بعض التفاصيل السياقية.
  2. يستخدم المنهج الكمي أسلوباً صارماً وثابتًا، وبالتالي عملية البحث تكون غير مرنة.
  3. يمكن أن يؤدي تطوير الأسئلة القياسية من قبل الباحثين إلى “الانحياز البنيوي – عرض السؤال حسب رؤية الباحث، أي من جانب واحد فقط -” والتقديم الكاذب ، حيث تعكس البيانات في الواقع وجهة نظر الباحث بدلاً من الموضوع المطروح.
  4. تقدم النتائج تفاصيل أقل عن السلوك والمواقف والدوافع.
  5. قد يجمع الباحث مجموعة بيانات نصية على نطاق ضيق وأحيانًا تكون سطحية.
  6. النتائج محدودة لأنها تقدم أوصافًا رقمية بدلاً من السرد التفصيلي وتقدم بشكل عام تقارير ضعيفة تفصيلياً، ما يجعلها عصية على الإدراك البشري.
  7. غالبًا ما يتم إجراء البحث في بيئة اصطناعية -غير طبيعية-، بحيث يتم تطبيق مستوى عالٍ من التحكم على عملية البحث، هذا المستوى العالي من التحكم قد لا يكون موجودًا في العالم الواقعي مما يؤدي إلى “نتائج مختبرية” وليس نتائج حقيقية.
  8. يمكن المنهج الكمي بطبيعته الباحث من إعداد إجابات مسبقة، والتي لا تعكس بالضرورة ما يشعر به الأشخاص حقاً تجاه موضوع أو قضية ما، بل تعكس تصورات الباحث المسبقة عن الفرضية.

 

 

قائمة المراجع (Quantitative Method):

 

Babbie, Earl R. The Practice of Social Research. 12th ed. Belmont, CA: Wadsworth Cengage, 2010. (Quantitative Method)

Babbie, Earl R. The Practice of Social Research. 12th ed. Belmont, CA: Wadsworth Cengage, 2010; Brians, Craig Leonard et al. Empirical Political Analysis: (Quantitative Method). 8th ed. Boston, MA: Longman, 2011; McNabb, David E. Research Methods in Public Administration and Nonprofit Management: Quantitative and Qualitative Approaches. 2nd ed. Armonk, NY: M.E. Sharpe, 2008; Quantitative Research Methods. Writing@CSU. Colorado State University; Singh, Kultar. Quantitative Social Research Methods. Los Angeles, CA: Sage, 2007. (Quantitative Method)

 

Black, Thomas R. Doing (Quantitative Method) in the Social Sciences: An Integrated Approach to Research Design, Measurement and Statistics. London: Sage, 1999; Gay,L. R. and Peter Airasain. Educational Research: Competencies for Analysis and Applications. 7th edition. Upper Saddle River, NJ: Merril Prentice Hall, 2003; Hector, Anestine. An Overview of Quantitative Research in Compostion and TESOL. Department of English, Indiana University of Pennsylvania; Hopkins, Will G. “Quantitative Research Design.” Sportscience 4, 1 (2000); A Strategy for Writing Up Research Results. The Structure, Format, Content, and Style of a Journal-Style Scientific Paper. Department of Biology. Bates College; Nenty, H. Johnson. “Writing a Quantitative Research Thesis.” International Journal of Educational Science 1 (2009): 19-32; Ouyang, Ronghua (John). Basic Inquiry of Quantitative Research. Kennesaw State University. (Quantitative Method)

 

 Brians, Craig Leonard et al. Empirical Political Analysis: Quantitative and Qualitative Research Methods. 8th ed. Boston, MA: Longman, 2011; McNabb, David E. Research Methods in Public Administration and Nonprofit Management: Quantitative and Qualitative Approaches. 2nd ed. Armonk, NY: M.E. Sharpe, 2008; Singh, Kultar. Quantitative Social Research Methods. Los Angeles, CA: Sage, 2007. (Quantitative Method)

 

 

طالع أيضاً: المنهجية النوعية (Qualitative Method)

 

(Quantitative Method)

(Quantitative Method)البحث الكمي

ما مدى فائدة هذا المنشور؟

انقر على النجمة للتقييم!

متوسط التقييم / 5. عدد مرات التصويت:

لا يوجد تصويت حتى الآن! كن أول من يقيم هذا المنشور.

محمد تيسير
كاتب شغوف بالعلم والمعرفة والبحث العلمي، أؤمن بأن العلم هو مفتاح التقدم وحل مشكلات العالم من حولنا. أسعى دائمًا لتقديم محتوى يثري العقول ويمس القلوب، وأعتقد بأن الكلمة قوة، فأستخدمها لنشر الأفكار والمفاهيم التي تلهم الآخرين وتساهم في بناء مجتمع أكثر وعيًا وتطورًا.
المنشور السابق
المنشور التالي
spot_imgspot_img